الصفحه ١١٣ :
٥) عدل الإنسان مع نفسه ..
ويكون ذلك بتهيئة الفوز والنجاة لنفسه ،
وسوقها إلى الكمالات ، وهدايتها
الصفحه ١٠٦ :
أَجْرَهُم
بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )(١)
.
والصلاح هذا من أجلّ الصفات الحميدة
التي وُصف
الصفحه ١٦٠ :
فقال : الآن جئت به ، وما كن ليخرج مثل
هذا إلّا من ذلك البيت .
ثمّ إنّه دعا بالنار وأحرق جميع ما
الصفحه ١٠ : ، وتفضّل عليه بالعقل الفاصل بين الحقّ
والباطل .
إلّا أنّ النفس لأمّارةٌ بالسوء ..
فلابدّ من هادٍ معصوم
الصفحه ١٠٢ : بِالْمَنِّ ،
وَهَبْ لِي مَعَالِيَ الْأَخْلَاقِ ، وَاعْصِمْنِي
مِنَ الْفَخْرِ ... ) .
وتلاحظ على صعيد حُسن
الصفحه ١٤٩ :
إلّا أنّي رأيت أحد المشيّعين كثير
البكاء جدّاً ، مع أنّه لم يظهر عليه أنّه من أقرباء الميّت ، ولم
الصفحه ٢١١ :
حين درسه الخارج أكثر
من نصف ساعة ..
فرأى أنّ الوقت لا يتّسع للذهاب إلى
البيت .. ولذا فضّل أن
الصفحه ١٠٠ : ، مضافاً إلى أنّ علوّ متنها ، وفصاحة
ألفاظها ، وسموّ مضامينها دالّة على صدورها من بحر العصمة ومعدن الإمامة
الصفحه ١٧٦ : الاسم الأعظم منه ، واندلع لسانه
كما قال تعالى : ـ ( فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ
الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٢٨ : المتّقين ، وترويض النفس على الصبر عليها ، وعدم إبداء السخط منها ، لكي يحصل لنا الكمال بتلك الصفات ، والأجر
الصفحه ١٩٣ :
بأكثر ممّا آخذه منكم ، فليطيب خاطركم بذلك .
فتشكّروا منه ، وودّعوه راجعين إلى
بلدهم .
ومضت على ذلك
الصفحه ١٦٩ : القمّي
قدسسره
أنّه في أحد أسفاره من العراق إلى خراسان لزيارة الإمام الرضا عليهالسلام
، رافقه في
الصفحه ٢٢٩ : من يدوم له لين العريكة ومن لا يدوم ـ .
ولمّا وصلت إلى داري ندمتُ كثيراً على
أنّه لماذا تجاسرت بخدمة
الصفحه ٣٢ :
العصر ، يوم النصف من
شهر رمضان ، قائماً على قدميه ، فوق منبره : ـ
عليٌّ منّي ، وإبناي منه
الصفحه ٢٣٦ : التكتّف في الصلاة .
ومثله إخراج ما ثبت في الدِّين من
الدِّين ، نظير إسقاط حيَّ على خير العمل من الأذان