الصفحه ١٢٠ : تربّي الإنسان على عدم إساءة الأخلاق ، والأمن من العصيان .
والذي يحلّي الصالحين ، ويزيّن المتّقين
كظمهم
الصفحه ٦٧ : الأخلاق والآداب .
عن عمرو بن دينار وعبيد الله بن عبيد أنّهما
قالا :
ما لقينا أبا جعفر محمّد بن عليّ
الصفحه ١٨٧ : الرفيعة
والمقام الرفيع .
وكذلك ما يوجب تلك الدرجة والمقام ، كالإحسان
إلى الخلق ، وإعانة الضعيف ، وكفالة
الصفحه ٧٢ : به شرّه .
وذكر جماعة من أهل العلم أنّ أبا الحسن عليهالسلام كان يصل بالمأتي
دينار إلى الثلاثمائة
الصفحه ٣٥ : الزوال ، ولا يشربون مسكراً ...
ياابن جندب صِل من قطعك ، واعط من حرمك
، وأحسن إلى من أساء إليك ، وسلِّم
الصفحه ٢٢٠ : جالساً ، إذ أقبل
إبليس وعليه برنس ذو ألوان ، فلمّا دنىٰ من موسىٰ عليهالسلام
خلع البرنس ، وقام إلى موسى
الصفحه ١٢٢ :
التي كانت النمط
الفريد للخُلق السديد .
من ذلك ما تلاحظه فيهم : ـ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٧ : ء الخُلق السجيح ...................................... ( ص ١٩٧ ح ٣٧٩ )
أحسن الأخلاق ما حملك على المكارم
الصفحه ١٩٧ : مودّتي ـ لمن
يراقبني ، ويتحابّ بجلالي ..
إنّ وجوههم يوم القيامة من نور ، على
منابر من نور ، عليهم ثيابٌ
الصفحه ١٤٤ :
فلمّا كان من الغد ، صلّيت الغداة ، وأتيت
أبا عبد الله عليهالسلام
، فلمّا دخلت عليه قال لي مبتدئاً
الصفحه ١٨٨ : فِي مَا
آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّـهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا
الصفحه ١٦١ :
(٨)
وخَفْضِ الجَناح
الجناح : من الطائر هو ما يطير به ، ومن
الإنسان ما بين أسفل العضد إلى الإبط
الصفحه ١١١ : الصادق عليهالسلام أنّه قال : ـ
العدل أحلى من الماء يصيبه الظمآن ، وما
أوسع العدل إذا عُدل فيه ـ أي في
الصفحه ١٨٥ :
يا شيعة آل محمّد ، اتّقوا الله ما
استطعتم ، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله(١)
.
فطيب المخالقة
الصفحه ١٨٩ : .
وسبقوا إلى الخيرات في الدُّنيا .
وسبقوا إلى الجنّة في الآخرة .
ومَن غير عليّ عليهالسلام كان سبّاقاً