الصفحه ١٠٥ :
اللَهُمَّ صّلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَحَلَّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ ، وَأَلْبِسْنِي
الصفحه ١٣١ : سيرتهم المباركة .
من ذلك ما روي عن الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام أنّ شاميّاً رآه
راكباً فجعل يلعنه
الصفحه ٢١ : بالمعروف حيث حرّض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
على الخروج إلى صلاة العشاء ، وهذا لعمري عجيب من عمر
الصفحه ٧٣ : عليهمالسلام
، مصدري من الحجّ وقد افتقدت نفقتي وما معي ما أبلغ به مرحلة ، فإن رأيت أن تُنهِضني إلى بلدي ولله
الصفحه ١٠١ : طريق الماء ، وتنتقل عن طريق الغذاء(٣)
.
فالصحيفة المباركة من حيث التقييم
السندي في أعلى مراتب الصحّة
الصفحه ١٦٣ : ، أنا وين ،
والشيخ الأنصاري وين ؟ ما رأيتم من الإشكالات بيّنوها لي وأنا أشكركم على ذلك ..
هذا تواضع
الصفحه ٤٨ : ، ويناجي ربّه .
يُعجبه من اللباس ما خشن ، ومن الطعام
ما جشُب .
كان والله فينا كأحدنا ، يدنينا إذا
الصفحه ٣٧ :
آخرته ، وكففتُ عليه
ضيعته ، وضمّنتُ السماوات والأرض رزقه ، وكنت له من وراء تجارة كلّ تاجر .
يا
الصفحه ١٥٤ : عذقٌ ـ أي
نخلةٌ بحملها ـ في حائط رجلٍ من الأنصار .
وكان منزل الأنصاري بباب البستان ، وكان
يمرّ به إلى
الصفحه ١٣٣ : من السيّد رحمهالله يوماً : ما العلاج ؟
فأجاب السيّد : العلاج بيدك ، انظر
وانتظر لي مناسبةً لهذا
الصفحه ٤٧ : .
__________________________________
(١) هذه هي الهيبة
الإلهيّة التي كان يعظم بها عند أولياءه ويخاف منه خصومه ، حتّى ذكروا عنه أنّه
كنّا نخوّف
الصفحه ١٣ : فيها بعده فمنه أخذ ، وله اقتفى ، وعلى مثاله احتذى ...
وأمّا الشجاعة فإنّه أنسى الناس فيها
ذكرَ من كان
الصفحه ١٨٢ : صافي ، حتّى أنّه استأذن منه لدخوله هو إلى البستان .
وهبه له لكونه غلاماً شكوراً ، ومُنفقاً
من طعامه
الصفحه ٢٨ : شيعتهم الأبرار ، وأصحابهم
الكُبّار على الآداب الإلهيّة ، والمكارم الأخلاقيّة .
أدّبوهم على مكارم
الصفحه ٣٦ :
من الحكمة مع
الدُّنيا ، فلذلك ربحت تجارتهم ...
يا هشام كان أمير المؤمنين عليهالسلام يقول :
ما