الصفحه ١٩٦ : إليه الجوع .
فبعث رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى بيوت أزواجه ..
فقُلن : ما عندنا إلّا الما
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام وحُسن سيرته ما جمع
من أحاديث أحواله جاء فيها : ـ
كان عليٌّ عليهالسلام
يجلس جلسة العبد ، ويأكل
الصفحه ١١٦ :
مُصَفَّداً أَحَبُّ
إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى اللَهَ وَرَسُولَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ظَالِماً
الصفحه ١٤٨ : يكون العبد من الله أن يكون
الرجل يواخي الرجل وهو يحفظ عليه زلّاته ليعيّره بها يوماً مّا(٣)
.
ومن
الصفحه ٢١٠ : يلزم أن يكون إلى من هو أهله ، لأنّه من إيصال الحقّ إلى مستحقّه .
وهي صفة مُثلىٰ ، يُحمد الإنسان
عليها
الصفحه ٤٢ : دعوة الحرّ والعبد ولو على
كراع ، ويقبل الهديّة ولو جُرعةٌ من اللّبن ، ولا يأكل الصدقة .
وكان في
الصفحه ١٥١ : ، والستر عَليَّ بالرغم من أنّه كان يقدر
على أن يفضحني في المسجد والخاتم في يدي عياناً ، وذهبت فوراً إلى أحد
الصفحه ٢١٢ : ، وعالج يد امرأةٍ علويّة هنديّة كانت تشكو من الجذام .. المرض العضال ، عالجها مجّاناً وقربةً إلى الله تعالى
الصفحه ١٥٥ : : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّـهَ
عَلَىٰ مَا فِي
الصفحه ٨٧ : عليهمالسلام في الحثّ والترغيب
والأمر بحُسن الخلق ، وتهذيب النفوس على مكارم الأخلاق .
نتبرّك بذكر نُبذة منها
الصفحه ٢٠٩ : عند الله خير )(١)
.
وعليه ، فالإحسان الحَسَن ، والإفضال
المستحسن هو أن يكون إحساناً إلى من له أهليّة
الصفحه ١٩٨ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : هذا ممّن جرّه
حسنُ خلقه وسخاؤه إلى جنّات نعيم(١)
.
وعليه
الصفحه ٧٩ : الطيّبين ، ومهذّباً لأصحابه على شكر النعم .
من ذلك ما في حديث أبي هاشم الجعفري قال
: ـ
أصابتني ضيقة
الصفحه ١٥٧ :
وبالرغم من ذلك لم يردّ الرسول عليها
بشيء ، ولم يغلظ لها بقول .
ومن نماذج لين عريكته صلوات الله
الصفحه ١٥٢ : المصاب .
هذا ما وقع حقيقةً ، وأنت تلاحظ أنّه
تحوّل هذا الرجل من سارق إلى إنسان طيّب ، يعيش سعيد بواسطة