الصفحه ١١٠ : وصيّة النبيّ صلىاللهعليهوآله : ـ
يا عليّ ، ما كرهته لنفسك فاكرهه لغيرك
، وما أحببته لنفسِكَ فاحببه
الصفحه ٥٢ :
فقال صلىاللهعليهوآله
: ما أجد لك شيئاً ولكنّ الدالّ على الخير كفاعله ، انطلق إلى منزل من يحبّ
الصفحه ١٧٧ : التلوّن أبو هريرة الدوسي
الذي صحب رسول الله صلىاللهعليهوآله
وكان بمرأى ومسمع منه ما قاله رسول الله
الصفحه ٢٦ : ما أصابه من قريش ..
فقد تألّبت عليه ، وجرّعته أنواع الغصص
، حتّى ألقَتْ عليه مشيمة الرحم القذرة
الصفحه ١٣٤ :
قلتُ له : ـ لو فرضنا أنّه زارك ، ما
تصنع ؟
قال : ـ والله اُهينه .
قلت له : ـ خافْ من الله
الصفحه ١٩٢ :
وهذه الدراسة تعطينا أنّ السبق إلى
الفضيلة من مفاخر صفات الصالحين وسجايا المتّقين ، المحبوبة عند
الصفحه ٣٤ : حتّى نشرح لكم من ذلك ما شُرح لنا .
فإن كنتم كما أوصيناكم ، لم تعدْوا إلى
غيره فمات منكم ميّت قبل أن
الصفحه ٨٤ : ، فبُعدت عنها بمراحل ، إلى أن قضيت وطري من شراء ما كنت اُريده منه ، وحملته على حماري ورجعت مع جماعة من أهل
الصفحه ٧٦ : الخوان ، وذهب الغلام ليرفع ما وقع من الخوان ، من فتات الطعام ، فقال : مه ومه ما كان في الصحراء فدعه ، ولو
الصفحه ١٤ : كلّها بيده ، إلّا ما كان من الشام .
وأمّا الحلم والصفح فكان أحلم الناس عن
ذنب ، وأصفحهم عن مسي
الصفحه ١١٥ : المال في يدك ، وأنت
تسوّفني إلى عطاءك ؟
فقال : وما أنا وأنت فيه إلّا بمنزلة
رجلٍ من المسلمين ، وكانا
الصفحه ١٦ :
وآل محمّد سلام الله
عليهم دون سيرة غيرهم ، ومن أحاديث آل الرسول لا من أسفار غيرهم التي أدّت إلى
الصفحه ٢٠١ :
مفتاحه ، فصمّم أن
يبيع ما يحتاج إليه الناس من الأقفال والمفاتيح فيربح فيها ويسدّ حاجته .
فاتّخذ
الصفحه ٢٠٢ :
تريد شراء قفلٍ منه .
وقالت : إنّي أرملة ، ولي أولاد أيتام ،
وليس لنا ما نصرفه في شراء الطعام سوى
الصفحه ٨٢ :
واقرئه منّي السلام ،
وقُل له : انصرف إلى منزلك مصاحباً .
قال عليّ بن جرين : فجئت إلى باب الحبس