الصفحه ٦٥ : قلتَ ما فيَّ فأستغفر الله منه ، وإن كنتَ قلتَ ما ليس فيَّ يغفر الله لك .
فقبّل الحسن بين عينيه وقال
الصفحه ٣٣ : ومصاحبة الفاسق فإنّه بايعك
بأكلة أو أقل من ذلك .
وإيّاك ومصاحبة البخيل فإنّه يخذلك في
ماله أحوج ما تكون
الصفحه ٨٩ : له : ما أفضل ما اُعطي العبد ؟
قال : حسن الخُلق(٨)
.
١٨ ـ وقال صلىاللهعليهوآله
: أقربكم منّي
الصفحه ٢٢ :
بأشعّةٍ من نورهم ، ولمحةٍ من أخلاقهم .
إنّه خير هادٍ ودليل ، إلى سواء السبيل
.
الصفحه ٩٦ : ........................................... ( ص ٦٢٥ ح ٣٠٧ )
من ساء خُلقه ضاق رزقه ......................................... ( ص ٦٢٩ ح ٣٧٨ )
ما
الصفحه ٢٤٢ : ................................................ ٩٩
اللَهُمَّ صّلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَحَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ ، وَأَلْبِسْنِي
الصفحه ٩٠ : .
وقال صلىاللهعليهوآله
: ما عمل أثقل في الميزان من حسن الخُلق ، وإنّ العبد ليدرك بحسن الخُلق درجة
الصفحه ٢٢٥ : أوامر الله تعالى ونواهيه ، فإنّه
طاعةٌ لله تعالى .
ودوام الطاعة : استمرارها ، مضافاً إلى
إيجادها
الصفحه ١٩٤ :
حكم الإعدام قِبال
ذلك العطف والإكرام ، فمزّقها أمامي وحكم بتسريحي .
فنجوت من الإعدام والسجن بفضل
الصفحه ٦٣ :
والكفّ منّي قليلةُ النفقة
فأخذها الأعرابي وبكىٰ ، فقال عليهالسلام له : لعلّك استقللت
ما أعطيناك
الصفحه ١٣٥ :
حيث قال تعالى : ـ (
قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ )(١)
.
وقال أيضاً
الصفحه ٧٤ : :
متى آته يوماً لأطلب حاجة
رجعت إلى أهلي ووجهي بمائة
الصفحه ١١٧ :
الشخص
٣٠٠٠٠٠
الحكم بن أبي العاص ( عمّه )
٢٠٢٠٠٠٠
آل الحكم
الصفحه ٢٠٦ :
ثمّ إنّ للتعبير أثره السيء في الدُّنيا
ـ مضافاً إلى عقوبة الآخرة ـ وهو الابتلاء بنفس ذلك العيب
الصفحه ٢٣٠ : الكريم صلوات الله عليه أهداه لي ، وملّكه بدل الاستعارة .
فذهبت واعتذرت من أمير المؤمنين عليهالسلام على