الصفحه ٢٣١ : ..
والمراد بها جماعة المؤمنين المتّفقين
على المذهب الحقّ ، لا كلّ جماعةٍ وإن كانت باطلة .
و « أل » فيها
الصفحه ١٧٨ :
، وانضمّ إلى معاوية ، وصار من الذين جعل لهم معاوية أموالاً ليضعوا الحديث في الطعن على عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : )(٢)
.
وعنه عليهالسلام
: ـ ( من مشى إلى ظالم ليعينه وهو يعلم أنّه ظالم فقد خرج عن الإسلام )(٣)
.
عليه فليس
الصفحه ٢٣٣ : العلّامة المجلسي أعلى الله
مقامه باباً في البحار في لزوم الجماعة بأحاديث شريفة منها : ـ
حديث علي بن جعفر
الصفحه ٢٣٨ :
٣ / حديث أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه قال : ـ
( من مشىٰ إلى صاحب بدعةٍ فوقّره
، فقد مشىٰ في
الصفحه ١٠٣ : على محمّد وآله
الطاهرين التي هي وسيلة لاستجابة الدّعاء ، وبركة العطاء ، والفوز بأكمل الفضل والفضيلة
الصفحه ١١٢ :
هذا ما يستفاد منه منتهى فضيلة العدل ، ومفخرة
الاعتدال ، وسموّ هذه الصفة الشريفة .
واعلم أنّ
الصفحه ٣٠ : الناس شرّه .
طوبى لمن عمل بعلمه ، وأنفق الفضل من
ماله ، وأمسك الفضل من قوله ... )(١)
.
٢ ـ ما في
الصفحه ١٩٩ : ء الشيعة وأخيارهم وعلماؤهم جَرَوا
على هذه الخصلة الفاضلة ، وتعلّموا من أئمّتهم وسادتهم ، إيثار الفقرا
الصفحه ٤١ : الرفيعة ما
جمع من الأحاديث الواصفة له ، والمذكورة في مناقبه ، جاء فيها : ـ
كان النبيّ الأكرم
الصفحه ٩٤ :
صلىاللهعليهوآله
الجنّة ، ورؤيته ما كُتب على أبوابها قال : ـ
__________________________________
(١) وفي بحار
الصفحه ١٢٣ : السفود ـ الحديدة التي يُشوى عليها اللّحم ـ منه على رأس بُنيٍّ لعليّ بن الحسين عليهالسلام
تحت الدَرْجَة
الصفحه ٤٥ : شيعته ، ودعى إلى الحقّ أعداءه ، حتّى هداهم بهداية الله تعالى بعمله قبل قوله .
وكان من أخلاقه
الصفحه ٨١ : محمّد عليهمالسلام
، غليظاً على آل أبي طالب ... فما أقام إلّا يوماً حتّى وضع خدّه له ، وكان لا يرفع بصره
الصفحه ١٥ : صوحان وغيره من شيعته
وأصحابه : كان فينا كأحدنا ، لين جانب ، وشدّة تواضع ، وسهولة قياد ، وكنّا نهابه