الصفحه ١١ : بالنسبة إلى
الأفراد الاُخرى )(٣)
.
وأنت تعرف أنّ هذا شيءٌ حسن ، لكنّه ليس
من الأخلاق ، بل هي الحياة
الصفحه ١٤٧ :
وخصوصاً ستر عيوب المؤمنين الذي هو من
معالي الأخلاق المربّية للمؤمن والمبدّلة للفساد إلى الصلاح
الصفحه ٨٨ : أيضاً ، بعدم تحمّل ما لا يوافق طبعه من النوائب ، والاعتراض عليه .
ومفاسده وآفاته في الدُّنيا والدِّين
الصفحه ١٤٣ :
الخاشعون ، والمصلح
بين الناس في الله )(١)
.
وعنه عليهالسلام
: ـ
( من أصلح بين الناس أصلح الله
الصفحه ٥٥ :
ففي حديث البحار : ـ
قال عليّ عليهالسلام
: ـ ( فوالله ما أغضبتها ولا أكرهتُها على أمرٍ حتّى
الصفحه ٩٩ : العظمى للخلق الكريم ، وكريم الأخلاق ، لكلّ من أراد الاتّصاف بالصفات الحسنة ، والسجايا الطيّبة التي يحبّها
الصفحه ٢٠٧ : تفضّل
عليه تفضّلاً : أي تطوَّل عليه ، وأحسَنَ إليه ابتداءً .
وغير المستحقّ : هو من لا يستوجب
الإفضال
الصفحه ١٠٩ :
السماوات والأرض ، وهو الموجود في كلّ شيءٍ من المخلوقات من العالَم العُلوي إلى العالَم السُفلي .
فمن
الصفحه ٢٥ : منها )(٣)
.
بل فاز صلوات الله عليه وآله بقمّة السجايا
الطيّبة والأخلاق الفاضلة ، فوصفه أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٨ :
الإنفاق فيما أمرَ الله به وأثاب عليه ، والمطلوب المرغوب فيه هو هذا القسم الأخير من الإنفاق ، وهو الذي يوصف
الصفحه ٢٣٥ : )(٢)
.
ويؤيّده الحديث الشريف : ـ السُنّة ما
سنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
، والبدعة ما اُحدث من بعده
الصفحه ٧١ : ، وكظم الغيظ في اسمه ووصفه ، من ذلك ما روي :
أنّ رجلاً من ولد عمر بن الخطّاب كان
بالمدينة يؤذي أبا
الصفحه ٧٧ : : بل اُقيم في خدمتك واُؤثر
الآخرة على الدُّنيا ، وخرج الغلام إلى الرجل فقال له الرجل : خرجت إليَّ بغير
الصفحه ١٧١ : .
وفجأةً دخل الشيخ كاشف الغطاء إلى
المسجد ، ورأى جمعاً من المأمومين يصلّون فرادىٰ ..
فقال للباقين : أما
الصفحه ٦٩ : ، ومفخرةً في تعاليمه ، وأحاديثه ، وتهذيب أصحابه ، وتنشأة الناس على الخُلق الحسن ، من ذلك :
حديث زكريّا بن