الصفحه ١٥ : يهودها انه أعلمهم ، وكذلك كان أبوه من قبل فيهم ، فقال
: يا عمر من أعلم هذه الامة بكتاب الله وسنة نبيه
الصفحه ٥١ :
يا أيها
الحبل المتين متى أعذ
يوما يعقوته
أجده وثيقا (٣)
انا عائذ بك
في
الصفحه ٤٨ : عليه سفيان بن مصعب العبدى ، فقال : جعلني الله فداك ما تقول في قوله
تعالى ذكره وعلى الاعراف رجال يعرفون
الصفحه ١٧ : ؟ فقال له
على : يا يهودى وصى محمد أنا أعيش بعده ثلثين سنة لا أزيد يوما واحدا ولا انقص
يوما واحدا ، ثم
الصفحه ٣٩ :
اتيتك يا ابن
آمنة الرسولا
لكي بك اهتدى
النهج السبيلا
فقلت وكان
الصفحه ٢٨ : بمحمد صلى الله عليه وآله وسلم ، أسر ذلك عن
بطانتي من اليهود الذين لم أظهر لهم الاسلام ولن أطهره بعدك
الصفحه ٤٢ :
افتقد الفرقد بن فليتمسك بالنجوم الزاهرة بعدى اقول قولى واستغفر الله لى والكم
فلما نزل عن منبره عليه
الصفحه ٣٢ : فاستقدمت دونهم إليه فوقفت بين يديه صلى الله عليه
وآله وسلم وقلت : السلام عليك يا نبى الله بابى انت وامى ثم
الصفحه ٦ : عرفت من نقبائي الاثنا عشر الذين
اختارهم الله للامامة من بعدى؟ فقلت : الله ورسوله أعلم! قال : يا سلمان
الصفحه ٤٤ : ولاصدع وصيخود : الصخرة الشديدة. قال
الجزرى : والياء زائدة.
(٢) قوله مصمدا من
صمد الرجل رأسه : لف عليه
الصفحه ١٤ : ورحمة واولئك
هم المهتدون واولئك هم المفلحون واولئك هم الفائزون.
قال : وما رووه
في مسائل اليهودي الوارد
الصفحه ٣٠ : يقول : يا أهل الكوفة انى العلم
بينكم وبين الله تعالى ، قد عرفت ما في كتاب الله من ناسخه ومنسوخه ، فقال
الصفحه ٧ : ، قال : قلت : يا رسول الله
فهن يكون ايمان بهم بغير معرفة باسمائهم وأنسابهم / فقال : لا يا سلمان ، فقلت
الصفحه ٤٣ : حوران ، قال
: حدثنا فراس عن الشعبى (١) قال : ابن عبد الملك بن مروان دعاني فقال : يا أبا عمر وان موسى بن
الصفحه ٢٤ :
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : ان اله تعالى أوحى الى ليلة اسرى
بى يا محمد : من خلفت في