الصفحه ٤٢ : وجعفر الصادق بن محمد وابنه الكاظم سمى موسى بن عمران والذى يقتل بارض
خراسان على عليه السلام ثم ابنه
الصفحه ٥٣ : ، قال : خرجت في بعض سياحتي حتى كنت ببطن
السماؤة ، فافضى بى المسير الى قدعر (٢) فرأيت بقربها أبنية عادية
الصفحه ٤ : ج ٣ ص ١٩٦ واخرجه ابن بطة في الابانة باسناده عن انس ولفظه هذا لدبن قائما
الى اثنا عشر من قريش فإذا مضوا ساخت
الصفحه ٥ : بسنده عن شفى الاصبحي واخرجه ابن شهر آشوب في المناقب والطبرسي في
اعلام الورى عن شقيق والظاهر ان الصحيح
الصفحه ٦ : حسن بن سليمان الحلى تلميذا الشهيد
الاول في المختصر ص ١٩٦ وابن جرير الطبري في دلايل الامامة بسنده عن
الصفحه ٩ : عمرو بن دينار كما ذكره ابن حجر في تهذيب
التهذيب ج ٣ ص ٩ لكن في الاصل «حماد بن يزيد».
(٣) اخرجه في
الصفحه ١٨ : ووصيه بعد وفاته شمعون بن حمون الصفا ابن عمة مريم ، وقد
نظرت في الكتب الاولى فما وجدت لك الاوصيا واحدا في
الصفحه ٢٥ :
حدثنى به بعد ذلك ثوابة ، وروواية ابن عتاب أعلى لو كان حدثنى!.
تم الجزء الاول
ويتلوه في الجز
الصفحه ٣٣ : البرق (٦) فقال : يا جارود لقد تأخر بك
__________________
(١) قال ابن اثير في
النهاية : وفى حديث : قس
الصفحه ٣٩ :
اتيتك يا ابن
آمنة الرسولا
لكي بك اهتدى
النهج السبيلا
فقلت وكان
الصفحه ٤٥ : بعض الذى يعدكم فقال عبد
الملك : لا حاجة لى الى سؤال ابن ابى تراب فخفض عليك يا زهرى بعض هذا القول فلا