الصفحه ١٩ : عيونهم ] في المحراب ، وقروا (٤) اضيافهم بجفان كالجواب (٥) فارفع بما قاسوا (٦) يا رب الارباب منازلهم يوم
الصفحه ٣٤٦ : كليب النهدي في الترمذي ، والحارث
بن عبد الله الأعور في أبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي ، وحارثة بن
الصفحه ٣٢٨ : (٢).
وقال أبو حاتم : كان يتشيّع (٣).
وعن عيسى بن يونس قال : هم أهل بيت تشيع
(٤).
وذكره ابن حبان في
الصفحه ٤٣٨ :
وقال عبد الله بن حنبل ، عن أبيه :
هبيرة بن يريم أحب إلينا من الحارث ...
ثم قال : هبيرة رجل صالح
الصفحه ١١٧ : (١).
وقال البخاري عن علي بن المديني : له
نحو مائتي حديث (٢).
وقال ابن عدي : وحبيب بن أبي ثابت هو
أشهر
الصفحه ٣٤١ : النجاشي في رجاله وقال : روى عن
علي بن الحسين ، وأبي جعفر ، وأبي عبد الله عليهماالسلام
(٤).
[ ٩٦ ] عمرو
الصفحه ٤٥٢ : (٣).
وقال الذهبي : والظاهر أن وكيعا فيه
تشيع يسير لا يضر إن شاء الله ، فإنه كوفي في الجملة ، وقد صنف كتاب
الصفحه ١ :
إذا ما مقلتي رمدت فكحلي
تراب مس نعل أبي تراب
محمد النبي كمصر
الصفحه ١٤ :
إذا ما مقلتي رمدت فكحلي
تراب مس نعل أبي تراب
محمد النبي كمصر
الصفحه ٥٠ : . فقال : سبحان الله! رجل
أحب قوما من أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، نقول له : لا تحبهم ، هو ثقة
الصفحه ٣٧٧ : حماد بن أبي
سليمان الفقيه (٢).
وقال أبو حاتم : قال يحيى بن معين : ليس
بالكوفة أتقن منه (٣).
وقال
الصفحه ٤٢٨ : : بصري ، صالح الحال (٣).
وقال أيضا : حسن الحديث ، وقد وثق (٤).
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن
الصفحه ٣٨٦ :
أبو النضر : كنت
اوصي شعبة بالرصافة ، فدخل محمد بن راشد هذا ، يعني المكحولي ، فقال شعبة ما كتب
عنه
الصفحه ٣١٩ : المروذي : وسئل ـ يعني أحمد
بن حنبل ـ عن علي بن غراب ، فقال : كان حديثه حديث أهل الصدق (٢).
عن عبد
الصفحه ٤٤٥ : هشيم بن بشير فقال : ثقة ، وهشيم أحفظ من أبي عوانة (٤).
٢ ـ تشيّعه :
عده ابن قتيبة من رجال الشيعة