الصفحه ٩٨ : خط القرآن وسيرة النبي الاعظم صلى
الله عليه وآله.
وليست السياسة ذلك المفهوم المعروف
والمشهور والذي
الصفحه ٩٥ :
ارتفع النهار ابتاعها من مولاها فحلت له فلما كان الظهر اعتقها فحرمت عليه فلما
كان وقت العصر تزوجها فحلت
الصفحه ٨٩ : الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الانصاري رسالة الى سبطه الامام
الباقر عليه السلام وكان جابر ينتظر ولادته
الصفحه ١٤ :
ـ ليتسنى للجميع
الورود إلى كل المطالب بسهولة.
كما وسعيت ومع قلة الزاد الاعتماد على
أهم المصادر
الصفحه ١٠٦ : عليه السلام مع معاوية
بداعي الخوف والجبن كما يتصور البعض أو الجهل بالتحرك السياسي حتى يوقع تلك
المعاهدة
الصفحه ٢٥٠ : الغدير........................................................... ١٣٧
النص كما ذكره المؤرخون
الصفحه ٢٥١ : (مني)........................................................... ١٦٠
تسلسل الاوصياء كما ذكره المسعودي
الصفحه ٨٤ : له : إذا دخلت مسجد رسول الله صلى
الله عليه وآله فرأيت حلقة فيها قوم كأن على رؤوسهم الطير تلك حلقة ابي
الصفحه ٧٦ :
دون العرش فيقول
الجليل : (اسكني فوعزتي وجلالي لاغفرن لقائلك بما كان فيه) ثم تلا هذه الآية
الصفحه ١٩٨ :
يوم القيامة قال : أخرجه
أبو الحسن العتيقي.
وذكر في ص ١٩ عن الربيع بن منذر عن ابيه
قال :
كان
الصفحه ١١٣ : آنذاك بالنظام الحاكم.
كان هذا الدعاء عبارة عن حمم من البركان
تصب على هؤلاء الظلمة فوصفهم تارة بالكفر
الصفحه ١٣٩ :
راجعا الى المدينة ومعه من كان من الجموع المذكورات ووصل الى غدير خم (١)
من الجحفة التي تتشعب فيها طرق
الصفحه ١٥٨ :
(يا علي اما ترضى ان
تكون مني كهارون من موسى غير انك لست بنبي؟ قال : بلى يارسول الله قال : فانه
الصفحه ٢١٠ :
(لا نريد منكم جزاءا
ولا شكورا)
(١).
ونفيد
هنا : ان الاطعام كان لافضل مصاديق الانفاق
في سبيل الله
الصفحه ١٢٠ : وقال :
(الله اكبر الله اكبر على ما هدانا الله
اكبر على ما رزقنا من بهيمة الانعام والحمد لله على ما