الصفحه ١٣١ :
اوامره ونواهيه
والاحاديث في ذلك كثيرة فوق حد التواتر.
كما اكد النبي صلى الله عليه وآله هذا
الامر
الصفحه ١٦٢ :
محمد صلى الله عليه
وآله بابلاغ الوصاية والخلافة والولاية كما امر الله تبارك وتعالى علما ان هناك
الصفحه ٢١٦ : قلة صبره على البرد.
(٢) الحر بن يزيد
الرياحي التميمي اليربوعي كان سلام الله عليه شريف قومه جاهلية
الصفحه ٢٨ : تطهيرا أو كان
الكلام مؤنثا كما قال تعالى :
(وقرن في بيوتكن ولا
تبرجن تبرج الجاهلية الاولى)
(٢).
وقوله
الصفحه ١٦ :
ـ كما في الحديث
القدسي ـ عن أبي جعفر عليه السلام قال :
(لما خلق الله العقل استنطقه ثم قال له
الصفحه ١٣٥ :
وقوله : (وما
كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم
الصفحه ٢٠٩ : بما أوجبه الله تعالى عليه أوفى.
وهذا منتهى الخضوع والعبودية لله تبارك وتعالى من أهل البيت عليهم السلام
الصفحه ٢٠٣ : الابرار يشربون
كأس كان مزاجها كافورا عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا).
(يوفون بالنذر ويخافون
الصفحه ١٥٧ : بعدي).
والمناسبة كانت كما في طبقات ابن سعد
وغيره عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم قالا :
لما كان عند
الصفحه ١٩٦ :
(١).
كما
أن الرسول زار قبر أمه فبكى وأبكى من حوله
(٢).
إذا
كان البكاء على حمزة بأمر النبي صلى الله عليه
الصفحه ١٠٣ : الله عمارا يوم قتل.
رحم الله عمارا يوم يبعث حيا.
(وكان يومئذ يقاتل وهو ابن اربع وتسعين
سنة
الصفحه ١١ : جاءت في الذكر الحكيم وصرح بها الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله ونعتهم
الوصي كما عرفت كان من واجب
الصفحه ٩٧ : عليه السلام كما في نص نهج
البلاغة :
(قد يرى الحول القلب (١)
وجه الحيلة ودونه مانع من امر الله ونهيه
الصفحه ٣٤ :
عقله أشد ومعرفته
بالله تعالى وثوابه وعقابه أكثر. فلو وقع منه المعصية كان أقل حالا من رعيته وكل
ذلك
الصفحه ١٣٨ :
وعلما ووليا واخذ له
البيعة في اعناق المسلمين وكان في مقدمة الذين بايعوه على ولاية الامر كل من ابي