الصفحه ٢٠٥ :
أصوع من شعير. فطحنت
فاطمة صاعا واختبزت خمسة أقراص على عددهم فوضعوها بين أيديهم ليفطروا فوقف عليهم
الصفحه ٩١ : الذي اسس اول مدرسة تشع منها انوار الهداية
المحمدية والبلاغة العلوية : لينهل منها العظماء والكبار من
الصفحه ٩٧ : له
والقوي عندي ضعيف حتى
_________________
(١) الحول القلب : بضم
الاول وتشديد الثاني من اللفظين هو
الصفحه ١٦٤ :
قلت : يا نبي الله من هم؟ قال : انت
اولهم (١).
وعن مجاهد : (وأولي
الامر منكم)
قال :
علي بن ابي
الصفحه ٢٠٩ : مولى المتقين وأول الموحدين الامام
أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام :
(الهي
ما عبدتك خوفا من
الصفحه ١٩٧ :
اذن
فالبكاء على العظماء الذين خدموا الاسلام ودافعوا عن القرآن من سنة الرسول صلى
الله عليه وآله فمن
الصفحه ١٥٩ :
ورواية
عمران بن حصين : (ان عليا مني ...) (١).
وقد
ذكر المحب الطبري في ذخائره عن اسماء بنت عميس
الصفحه ١٦٣ :
وغيرها من الاحاديث
يمكنه مراجعة :
كتاب عبقات الانوار للكهنوي ـ والغدير
للاميني ـ وفضائل الخمسة
الصفحه ٢٩ : الكشاف وغيره (٢)
وقد تصدرت بأداة الحصر (انما) التي هي من أشد أدوات الحصر فأفادت ان ارادة الله
تعالى في
الصفحه ٣٣ : يحرص؟! ولا يجوز ان يكون حسودا لان
الانسان انما يحسد من فوقه وليس فوقه أحد فكيف يحسد من دونه ولا يجوز أن
الصفحه ١٦٠ :
جبريل
أمره أن يسميه باسم ولد هارون شبير فقال النبي صلى الله عليه وآله مثل الاول فقال سمه
حسينا
الصفحه ١٥ : )
(٢).
وزود هذا الانسان بأحسن وأفضل مخلوق على
وجه الارض وهو العقل (٣) حتى
يميز الخير من الشر والحق من الباطل
الصفحه ١٣١ : واضح.
والمراد من ذكر الوصاية والخلافة بعد
الاخوة ليكون قوله صلى الله عليه وآله واضح ولا تفسر الوصاية
الصفحه ٦١ : ء من الوريد الى
الوريد واقتياد بناتك سبايا امام البغاة.
بلى
: سيدي يارسول الله انهم ما ارادوا
المودة
الصفحه ٩٤ :
كان أو كبيرا مبتدئا بالقتل أو معيدا من ذوات الطير كان الصيد ام من غيرها. من
صغار الصيد ام من كباره