الصفحه ١٦١ : الاسباط)
(٢).
والاحاديث في هذا المقام اكثر من ان
تحصى وقد ذكرها العلماء في موسوعاتهم الخاصة بهذا البحث
الصفحه ١٦٤ : طالب عليه السلام ولاه الله
الامر بعد محمد صلى الله عليه وآله في حياته حين خلفه رسول الله بالمدينة فأمر
الصفحه ١٦٩ :
حق الخمس لاهل البيت
عليهم السلام
الخمس في القرآن :
قد بان ذلك كالشمس في وضح النهار لقوله
الصفحه ١٧٤ : منها وان قيل صدقة لم يأكل منها (٢).
ومنها ما رواه البخاري ومسلم في
صحيحيهما وأبو داود والدارمي في
الصفحه ١٧٨ : سهم ذي القربى في السلاح والكراع ـ اي صرفه على حرب الممتنعين من
أداء الزكاة إليه ـ.
فقالت له :
عمدت
الصفحه ٢١٠ :
(لا نريد منكم جزاءا
ولا شكورا)
(١).
ونفيد
هنا : ان الاطعام كان لافضل مصاديق الانفاق
في سبيل الله
الصفحه ٢١٤ :
فينهل من دمعي لبارقها القطر
فعيناي كالخنساء (١) تجري دموعها
وقلبي شديد في
الصفحه ٢١٩ : لداود الحديد بسرهم
فقدر في سرد يحير به الفكر
ولما سليمان البساط به سرى
الصفحه ٢٥٣ :
الموضوع
الصفحة
ما جاء في البكاء وزيارة الامام الحسين عليه
السلام
الصفحه ١٣ : العصمة والطهارة عليهم السلام وحاولت قدر الامكان
الابتعاد عن كل تعقيد ودون أية اطالة في المباحث حيث اشرت
الصفحه ٢٤ : : (إنك على خير).
انتهى.
وأخرج الترمذي وصححه وابن جرير وابن
المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في
الصفحه ٤١ : أمر المؤمنين بالصلاة عليه دلالة على ان في صلاة
المؤمنين له إتباعا لله تعالى ولملائكته.
نهي النبي صلى
الصفحه ٤٧ : لقوله تعالى :
(قل لا أسألكم عليه
أجرا إلا المودة في القربى
(١) ومن يقترف حسنة نزد
له فيها حسنا إن الله
الصفحه ٥٤ : فريضة وزيارتهم نافلة :
ذكر المتقي الهندي في كنزه عن علي بن
أبي طالب (عليه السلام) قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٧ : عليه السلام
اصله واساسه وكل فقيه في الاسلام فهو عيال عليه ومستفيد من فقهه.
اما اصحاب ابي حنيفة كأبي