الصفحه ٨٠ : (١).
_________________
(١) روى الكليني (رض)
في الكافي ج ١ ص ٢٣٨ عن ابي بصير (رض) قال :
دخلت على أبي عبد الله (ع) فقلت له : جعلت
الصفحه ٢١٧ : في الحرب حمر من الدما
وهن غداة الحشر من سندس خضر
ولهفي لزين العابدين وقد
الصفحه ٥٥ : بخاف عليك ان قول عمر للزبير (اما
علمت الى آخره) ظاهر في ان عمر لم يقل ذلك من قبل رأيه بل كان ذلك من
الصفحه ١٠٠ :
جمع الامام عليه السلام كل الامور في
اربعة وهي :
١ ـ الامور المالية والاقتصادية التى
ترتكز في ذلك
الصفحه ١٣٩ :
التي يقال لها حجة
الوداع وقد خرج معه في ذلك العام مائة ألف وعشرون ألفا فلما قضى مناسكه وانصرف
الصفحه ١٧٠ :
(الغنم : الظفر بالغنم ثم استعمل في كل
ما يظفر به من جهة العدو وغيرهم).
غنم كسمع غنما والغنم ما
الصفحه ١٩٨ :
يوم القيامة قال : أخرجه
أبو الحسن العتيقي.
وذكر في ص ١٩ عن الربيع بن منذر عن ابيه
قال :
كان
الصفحه ٢٩ : مقامه حيث قال (١)
:
أ
ـ ان الآية الشريفة دلت على عصمة الخمسة
لان الرجس فيها عبارة عن الذنوب كما في
الصفحه ٤٢ :
وآله اجارنا الله تعالى من وساوس ابليس اللعين.
لا تقبل الصلاة حتى
يصلي فيها على محمد وآله صلى الله
الصفحه ٤٨ : ء الذين
وجبت علينا مودتهم؟
قال : علي وفاطمة وابناهما)
(كما نص عليه ابن حجر في صواعقه عند
التعرض للآية
الصفحه ٥٩ :
الله
على منخره يوم القيامة في نار جهنم)
(١).
وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه
وآله أنه قال
الصفحه ١٣٢ : والزمخشري والقرطبي
والثعلبي والواحدي والحسكاني والسيوطي في دره وغيرهم باسناده عن أبي ذر وغيره قال
:
أما
الصفحه ١٩٢ :
الصلاة
وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار) (١).
ذكر السيوطي في دره والالوسي في
الصفحه ٢١٦ : بأنفس
يضاعف في يوم الحساب لها الاجر
وحادوا عن الكفار طوعا لنصره
الصفحه ٦٥ :
اخذ العلم عن أهل
البيت عليهم السلام
مما لا يدور في أي خلد الشك أن أهل
البيت عليهم السلام هم