الصفحه ٦١ : الله الاعظم الحجة بن الحسن (المهدي) ارواحنا لتراب
مقدمه الفداء وجعلنا الله من انصاره واعوانه : ليثأر
الصفحه ١٩١ : العزيز :
(في بيوت أذن الله أن
ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والاصال * رجال لا تلهيهم تجارة
الصفحه ٨٩ : الباقر
عليه السلام بواسطة جابر بن عبد الله الانصاري (رض) :
بشر النبي الاعظم محمد صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٧ :
أخيه المسلم كالجسد الواحد ليجسد قول الرسول الاعظم صلى الله عليه واله حيث قال :
(مثل المؤمنين في
الصفحه ١١ : ويطهركم تطهيرا).
ويعرفهم الرسول الاعظم صلى الله عليه
وآله وسلم بأنهم قرناء الكتاب وأعداله يقول :
(أني
الصفحه ١٩٤ : وتعالى.
وكان اول من بكى على احبائه النبي
الاعظم صلى الله عليه وآله.
بكاء الرسول صلى الله
عليه وآله
الصفحه ١٩٧ :
اذن
فالبكاء على العظماء الذين خدموا الاسلام ودافعوا عن القرآن من سنة الرسول صلى
الله عليه وآله فمن
الصفحه ١٣ : الكتاب تناول بعض
الحقوق التي اوجبها الله تعالى وأكد عليها النبي الاعظم (١)
صلى الله عليه وآله لاهل بيت
الصفحه ١١٨ : لهم ان التوحيد فيه وفي قلبه وعمقه الاقرار بالولاية
له ولابائه وابنائه المعصومين صلوات الله عليهم
الصفحه ١٣٧ : فيها
اثنان ان النبي الاكرم محمد صلى الله عليه وآله عين مولى الموحدين واول المسلمين
الصديق الاكبر
الصفحه ٩٨ : خط القرآن وسيرة النبي الاعظم صلى
الله عليه وآله.
وليست السياسة ذلك المفهوم المعروف
والمشهور والذي
الصفحه ٢٤٨ : الباقر عليه السلام.................................................... ٨٩
النبي الاعظم يبشر بعلم الامام
الصفحه ٩٠ :
يقولون : جابر يهجر
فكان يقول : لا والله ما اهجر ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول
الصفحه ٢٩ : ويطهركم تطهيرا) فهم أهل
بيت طهرهم الله من السؤ وخصهم برحمة منه (قال) أبن عطية : الرجس اسم يقع على الاثم
الصفحه ٦٨ : المؤمنين فسدت ألسنة الناس فأنح
لهم نحوا ..
فكتب له عليه السلام :
الكلام كله ثلاثة اشياء :
اسم وفعل