الصفحه ١٥٧ : السلام :
(انت مني بمنزلة هارون من موسى الا أنه
ليس نبي بعدي).
ولفظ مسلم وغيره :
(إلا أنه لا نبي
الصفحه ١٥٩ : إليه في خرقة صفراء فالقاها عنه قائلا : الم اعهد اليكن ان لا تلفوا
مولودا بخرقة صفراء؟ فلفيته بخرقة بيضا
الصفحه ١٦٤ : طالب عليه السلام ولاه الله
الامر بعد محمد صلى الله عليه وآله في حياته حين خلفه رسول الله بالمدينة فأمر
الصفحه ١٦٥ :
حتى
يوردهما علي الحوض فاعطاني ذلك)
(١).
ومما لا شك فيه ان طاعة ولي الامر أمر
مفروغ عنه وطاعة
الصفحه ١٧٣ : التطهير والتزكية انما يتعلق بما لا
يخلو من دنس ووسخ ونحوهما.
وروى مسلم في صحيحه (٢)
عن رسول الله صلى
الصفحه ١٧ : قوله تعالى : (إنما
المؤمنون إخوة)
(٢).
وحبل الله تبارك وتعالى هو الكتاب الذي
لا ريب فيه هدى للمتقين
الصفحه ١٩ :
يعودوا إلى فطرتهم واصلهم الذي ولدوا عليه قبل فوات الاوان.
(يوم لا ينفع مال ولا
بنون إلا من أتى الله
الصفحه ٢٣ :
اهل البيت :
من هم أهل البيت؟
مما لا شك فيه ولا ريب يعتريه أن أهل
البيت عليهم السلام هم :
سيد
الصفحه ٣٥ : بيته بكتاب الله
الذي لا يأته الباطل من بين يديه ولا من خلفه ابدا.
وقد اسهب البحث حول موضوع العصمة
الصفحه ٣٩ : صلى الله عليه وآله
قد ورد في كيفية اللاة على محمد وآل
محمد روايات كثيرة فوق حد الاحصاء ـ كما يظهر
الصفحه ٤٩ : عليه وآله وسلم :
(قل لا أسألكم عليه
أجرا إلا المودة في القربى).
ثم
قال:ومن يقترف حسنة نزد له فيها
الصفحه ٥٥ : طلب ما عنده لا يمنعه فإن
كان معه ثمنه اخذه والا قال لغلامه : اكتب ما اخذه على علي بن ابي طالب عليه
الصفحه ٦٦ : والرحمة صلى الله عليه واله منه ابتدأ وعنه نقل واليه انتهى.
وكيف لا ..؟! وهو موضع سر نبي الهدى
والرحمة
الصفحه ٦٩ : الله عليه وآله لا يعني انهم ساروا
على خط علي عليه السلام وصراطه وانما بعضهم ضل واضل والبعض الاخر هدى
الصفحه ٧١ :
علي عليه السلام وقوله مرات عديدة وفي اماكن متفرقة :
اقضانا علي (٣).
ولولا علي لهلك عمر (٤).
لا