الصفحه ١٣٩ :
التي يقال لها حجة
الوداع وقد خرج معه في ذلك العام مائة ألف وعشرون ألفا فلما قضى مناسكه وانصرف
الصفحه ١٥ :
وحدة المسلمين :
الاسلام دين الله تبارك وتعالى الذي لا
شك ولا ريب انه النور الذي فيه سعادة
الصفحه ٦٠ :
وقال الشافعي :
لا يقبل الله لعبد عملا
حتى يواليهم باخلاص الولا
الصفحه ٩٣ : ولم يزل اباؤه أغنياء
في علم الدين والادب عن الرعايا الناقصة عن حد الكمال فان شئتم فامتحنوا ابا جعفر
الصفحه ٢١٧ : سرى
أسيرا عليلا لا يفك له أسر
وآل رسول الله تسبى نسائهم
ومن
الصفحه ٢٣٧ :
فارس
١٣٨ ـ من لا يحضره الفقيه............................................ الشيخ
الصدوق
١٣٩
الصفحه ٢٩ :
ما أفاده السيد شرف
الدين حول الآية :
ثم نذكر ما أفاده سماحة المقدس السيد
شرف الدين أعلى الله
الصفحه ٧٠ :
وتخصم بسبع (الى ان عد منها) واعلمهم بالقضية (وفي لفظ) وأبصرهم بالقضية)
(٥).
(قسمت الحكمة عشرة اجزا
الصفحه ١١٧ :
فعد أهل المحابر والدوي الذين كانوا
يكتبون فأنافوا على عشرين الفا .. هذا على قلة من كانوا يعرفون
الصفحه ١٢٠ : فكان الامام عليه السلام يمشي ويقف في كل عشر خطوات وقفة يكبر
الله اربع مرات فيتخيل الينا : ان السما
الصفحه ٢١٩ : يا عدتي عند شدتي
وأبكيكم حزنا إذا أقبل العشر
وأبكيكم ما دمت حيا فإن أمت
الصفحه ١٣ : أعدائهم ومبغضيهم ومنكري حقوقهم
وفضائلهم ومناقبهم إلى قيام يوم الدين.
وبعد :
لقد توخيت من خلال هذا
الصفحه ٨٣ : إليه اكابر الصحابة في مسائل الدين. وكان ممن سأله عبد الله
بن الزبير فقد استفتاه قائلا :
(يا أبا عبد
الصفحه ٨٨ : للامام عليه
السلام :
ولقد أوتيت من الفضل والعلم والدين
والورع ما لم يؤته احد مثلك
الصفحه ١٤٣ : : (الله أكبر على إكمال
الدين واتمام النعمة ورضي الرب برسالتي والولاية لعلي من بعدي).
ثم طفق القوم يهنئون