الصفحه ٣٣ : ويؤثر الدنيا على الآخرة لان الله حبب إليه الاخرة كما حبب الينا
الدنيا فهو ينظر الى الاخرة كما ننظر الى
الصفحه ٣٩ :
الصلاة على محمد وآل
محمد صلى الله عليه وآله
من الحقوق التي جعلها الله تعالى لاهل
بيت العصمة
الصفحه ٤٤ :
وعن انس بن مالك قال : قال رسول الله
صلى الله عليه (وآله) وسلم : (من
صلى علي واحدة صلى الله عليه
الصفحه ٤٩ : عديدة انه خطب خطبة من جملتها : (من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا
الحسن بن محمد صلى الله عليه واله
الصفحه ٥٥ : بخاف عليك ان قول عمر للزبير (اما
علمت الى آخره) ظاهر في ان عمر لم يقل ذلك من قبل رأيه بل كان ذلك من
الصفحه ٥٧ : مبغض لله تعالى والروايات الشريفة عن النبي الاكرم
محمد صلى الله عليه وآله كثيرة حول التحذير؟ من بغضهم
الصفحه ٧٦ : ) (٢).
قال : يا أمير المؤمنين اخبرني عن اصحاب
رسول الله صلى الله عليه وآله؟
قال : عن اصحاب رسول الله تسألني
الصفحه ٨٠ : الناس إليه حتى الارش في الخدش وضرب بيده الي فقال : تأذن
لي يا أبا محمد؟ قال : قلت : جعلت فداك إنما أنا
الصفحه ٩٣ : الجواب فيها ووعدوه بأموال نفيسة على ذلك
وعادوا الى المأمون فسألوه أن يختار لهم يوما للاجتماع فأجابهم الى
الصفحه ٩٨ : خط القرآن وسيرة النبي الاعظم صلى
الله عليه وآله.
وليست السياسة ذلك المفهوم المعروف
والمشهور والذي
الصفحه ١٠٤ : الرسول صلى الله عليه وآله رغم قوة وجبروت معاوية ليرى
الناس انه احق بالخلافة وهو الوصي والامام الشرعي
الصفحه ١١١ : آنذاك كانت ظروفا قاسية ومخيفة بالاضافة الى الخطر
الذي كان يهدد شخص الامام بالذات وهذا الخطر لم يكن يساوي
الصفحه ١١٣ : ذلك.
وهذا الدعاء لو وقفنا على فهم مضامينه
لاحتاج الى كتاب منفرد ولكن نحن هنا نشير وليس أكثر وانت
الصفحه ١١٦ : صلى الله عليه وآله
قال : حدثني جبريل قثال : سمعت رب العزة يقول : لا اله الا الله حصني فمن قالها
دخل
الصفحه ١٢١ :
فبعث المأمون الى الامام يقول له : انه
قد كلفه شططا وانه ما كان يحب ان يتعبه ويطلب منه : ان يصلي