الصفحه ١٦٢ :
محمد صلى الله عليه
وآله بابلاغ الوصاية والخلافة والولاية كما امر الله تبارك وتعالى علما ان هناك
الصفحه ١١ : ويطهركم تطهيرا).
ويعرفهم الرسول الاعظم صلى الله عليه
وآله وسلم بأنهم قرناء الكتاب وأعداله يقول :
(أني
الصفحه ١٣ : أعدائهم ومبغضيهم ومنكري حقوقهم
وفضائلهم ومناقبهم إلى قيام يوم الدين.
وبعد :
لقد توخيت من خلال هذا
الصفحه ٢٥ :
فجللهم رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم وسلم بكساء كان عليه ثم قال :
(هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم
الصفحه ٢٧ : الله عليه (وآله) وسلم كان يمر بباب فاطمة (عليها السلام) ستة
اشهر إذا خرج الى صلاة الفجر يقول
الصفحه ٥٦ :
الليل رأي النبي صلى الله عليه وآله وكان الحسن والحسين يمشيان بين يديه.
فقال لهما : ما فعل أبوكما
الصفحه ٨١ :
الغلامين شئت.
فقال الحسن عليه السلام : يا اعرابي إلك
ابل؟
قال : نعم.
قال : فاعمد الى عدد ما اكلت من
الصفحه ٨٦ : المنبر هذا لم ينزل الا بفضيحتي وفضيحة
آل ابي سفيان.
فقالوا : وما قدر ما يحسن هذا؟
فقال : انه من اهل
الصفحه ١٠٣ :
اصحاب رسول الله صلى
الله عليه وآله واصحاب الامام امير المؤمنين عليه السلام وهو الذي عرف بجهاده
الصفحه ١٠٥ : عليه السلام انه (الوصي وابن الوصي).
ثم يشير ايضا الى صفات الخليفة لتطلع
الامة بوضوح على ان معاوية
الصفحه ١٢٠ :
سراويله الى نصف
الساق وعليه ثياب مشمرة.
فلما قام ومشينا بين يديه رفع رأسه الى
السماء وكبر اربع
الصفحه ١٢٧ :
الولاية لاهل البيت
عليهم السلام :
تظافرت الروايات المسندة عن النبي صلى
الله عليه وآله وتكاثرت
الصفحه ١٢٨ : ابي طالب عليه السلام قال :
(لما
نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وآله
(وأنذر عشيرتك
الصفحه ١٣٥ : ) (١).
وكثير من الآيات الدالة على ذلك فراجع (٢).
ويجمع الجميع ان له صلى الله عليه وآله
الولاية على الامة في
الصفحه ١٣٧ :
وأيضا قوله تعالى : (ولسليمان
الريح عاصفة تجري بأمره الى الارض)
(١).
فكانت ادارة الشؤون ولاية