الصفحه ١٩٩ :
قال
رسول الله صلى الله عليه وآله من جاءني زائر لا يعلم له حاجة الا زيارتي كان حقا
علي أن أكون
الصفحه ٣٢ : من الله تعالى يفيضه على
المكلف لا يكون له مع ذلك داع الى ترك الطاعة وارتكاب المعصية مع قدرته على ذلك
الصفحه ٢١٦ : المؤمنين ولاصحابه
في تلك الليلة مواقف شجاعة تذكر الى الابد.
الهرير كأمير.
هرير الكلب صوته دونه
نباحه من
الصفحه ٩٦ :
من المواقف السياسية
لاهل البيت عليهم السلام :
لم يكن علم ائمة الهدى والورع عليهم
السلام في جهة
الصفحه ٢١٧ : كل قلب من مهابتها ذعر (٢)
وتشكو الى الله العلي وصوتها
علي ومولانا علي لها
الصفحه ١٠٨ :
وقد
علمتم ان الله جل ذكره وعز اسمه هداكم بجدي وانقذكم من الضلالة وخلصكم من الجهالة
واعزكم به بعد
الصفحه ٧٣ : والله علي بعيد المدى
شديد القوى كان يقول الفصل ويحكم بالعدل يتفجر العلم من جوانبه وينطق بالحكمة وكان
الصفحه ١١٤ : الخوف من الظالمين
ولوقوف أمامهم.
الى غير ذلك مما لا يسع المقام لذكره.
ثم
نشير هنا : ان الامام السجاد
الصفحه ١١٥ : ليذكر بها ان هناك حادثا عظيما وان الله ينتقم من الظالمين وسيعلم
الذين ظلموا آل بيت محمد اي منقلب ينقلبون
الصفحه ١٧٠ :
(الغنم : الظفر بالغنم ثم استعمل في كل
ما يظفر به من جهة العدو وغيرهم).
غنم كسمع غنما والغنم ما
الصفحه ٨٢ :
فقال أمير المؤمنين عليه السلام : ان من
النوق السلوب (١)
ومنها ما يزلق.
فقال : ان يكن من النوق
الصفحه ٨٤ : الطير يسمعون منه العلم الواسع والحديث الصادق (٢).
وسئل معاوية مرة عن مكان الحسين عليه
السلام؟
فقال
الصفحه ٩٧ : عليه السلام كما في نص نهج
البلاغة :
(قد يرى الحول القلب (١)
وجه الحيلة ودونه مانع من امر الله ونهيه
الصفحه ٥٠ :
والحسكاني في شواهده بعدة طرق عن أبي امامة الباهلي قال : قال رسول الله صلى الله
عليه (وآله).
(ان
الله خلق
الصفحه ٢١٨ :
تحف به الاملاك من كل جانب
ويقدمه الاقبال والعز والنصر
عوامله