الصفحه ١٧٢ :
اما ما هو مأثور عن غيرهم :
الخمس في روايات
العامة :
فقد روى الطبري ان علي بن الحسين عليه
الصفحه ١٧٩ : تمضي غاضبة :
ذكرنا فيما تقدم ان الصديقة الزهراء
سلام الله عليها اختلفت مع أبي بكر وعمر لاجل فدك وبقيت
الصفحه ١٨٢ :
بسنده عن أبي هريرة :
أن فاطمة عليها السلام جاءت أبابكر وعمر
تسأل ميراثها من رسول الله صلى الله
الصفحه ١٨٤ : نفسه ان تزهق وهي تقول سلام
الله عليها : والله لادعون الله عليك في كل صلاة اصليها ثم خرج باكيا فاجتمع
الصفحه ١٩٩ :
قال
رسول الله صلى الله عليه وآله من جاءني زائر لا يعلم له حاجة الا زيارتي كان حقا
علي أن أكون
الصفحه ٢٠٦ :
أرجو إذا أشبعت ذا المجاعة
أن ألحق الاخبار والجماعة
وأدخل الجنة لي شفاعة
الصفحه ٢١٠ :
(لا نريد منكم جزاءا
ولا شكورا)
(١).
ونفيد
هنا : ان الاطعام كان لافضل مصاديق الانفاق
في سبيل الله
الصفحه ١١ : ويطهركم تطهيرا).
ويعرفهم الرسول الاعظم صلى الله عليه
وآله وسلم بأنهم قرناء الكتاب وأعداله يقول :
(أني
الصفحه ١٩ : ... ندعو كل الذين
يتمسكون بالاسلام ان يعرفوا أهمية الوحدة امام كل القوى الفكرية المعادية للاسلام
والمسلمين
الصفحه ٢٦ :
آية التطهير برواية
عائشة :
وأخرج مسلم والحاكم والبيهقي وابن جرير
والحسكاني وغيرهم عن عائشة انها
الصفحه ٣٠ :
ب
ـ انها دلت بالالتزام على امامة أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام لانه ادعى الخلافة لنفسه
الصفحه ٤٢ : عليه (وآله) وسلم
:
(من
صلى صلاة لم يصل فيها علي ولا علي أهل بيتي لم تقبل منه)
(١).
وعن جابر انه كان
الصفحه ٥٢ : إلى منى
فيضا كملتطم الفرات الفائض
ان كان رفضا حب آل محمد
الصفحه ٦٧ : عباس في ملازمته له وانقطاعه إليه وانه تلميذه وخريجه
وروى انه شرح له في باء (بسم الله الرحمن الرحيم) من
الصفحه ٧٠ :
وتخصم بسبع (الى ان عد منها) واعلمهم بالقضية (وفي لفظ) وأبصرهم بالقضية)
(٥).
(قسمت الحكمة عشرة اجزا