الصفحه ١٤٠ :
ونهى عن سمرات خمس
متقاربات دوحات عظام أن لا ينزل تحتهن احد حتى إذا أخذ القوم منازلهم فقيم ما
تحتهن
الصفحه ١١٧ : قرأت هذا الاسناد على مجنون لبرئ من
جنته) على ما في الصواعق المحرقة ص ٢٠٥ ـ وغيره.
وذكر إن هذا الحديث
الصفحه ١٥٧ :
الترمذي وابن ماجة
وغيرهم (١)
واللفظ للبخاري.
ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال
لعلي عليه
الصفحه ١٥٨ :
(يا علي اما ترضى ان
تكون مني كهارون من موسى غير انك لست بنبي؟ قال : بلى يارسول الله قال : فانه
الصفحه ١٦٤ :
الله العباد بطاعته وترك الخلاف عليه (٢).
وعن ابي بصير عن ابي جعفر انه سأله عن
قول الله تعالى
الصفحه ١٧٧ :
فقلت : أما والله حتى تحزوا رقابنا
بالمناشير فلا (١).
وفي فتوح البلدان : ان فاطمة رضي الله
عنها
الصفحه ١٨٠ : رسول الله صلى الله
عليه واله لفاطمة عليها السلام :
(ان الرب يغضب لغضبك ويرضى لرضاك)
(١).
هذا اولا
الصفحه ٢٨ :
مناقشة في الآية :
بعد ظهور الحقيقة جلية من الاحاديث
النقية تقول :
ان بعضهم اراد صرف النظر إلى
الصفحه ٤٣ :
في صواعقه (١).
الدعاء محجوب حتى يصلى على محمد وآله
صلى الله عليه وآله :
اخرج الديلمي ان النبي
الصفحه ٩٣ :
فقال لهم : ويحكم اني أعرف بهذا الفتى
منكم وان هذا من أهل بيت علمهم من الله تعالى ومواده وإلهامه
الصفحه ١١٩ :
عندما طلب منه
المأمون ان يؤدي صلاة العيد.
بعث المأمون له يسأله : ان يصلي بالناس
صلاة العيد ويخطب
الصفحه ١٢٠ : تكبيرات فخيل الينا ان الهواء والحيطان تجاوبه والقواد والناس
على الباب قد تزينوا ولبسوا السلاح وتهيأوا
الصفحه ١٧٣ : الروايات ان الله تبارك
وتعالى اراد بتشريع الخمس اكرام اهل بيت النبي صلوات الله عليهم اجمعين واسرته
وترفيعهم
الصفحه ١٨٣ : عليه السلام فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم وهم في دار علي عليه
السلام فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب وقال
الصفحه ٢٩ : مقامه حيث قال (١)
:
أ
ـ ان الآية الشريفة دلت على عصمة الخمسة
لان الرجس فيها عبارة عن الذنوب كما في