الصفحه ١٥٠ :
قال « رض » قوله : أما ترضى أن تكون مني
بمنزلة هارون من موسى أخرجه الشيخان في صحيحيهما بطرق كثيرة
الصفحه ١٨٦ : ركب ذلك النور في صلبه فلم نزل في شيء واحد ، حتى
افترقنا في صلب عبد المطلب فجزء أنا وجزء علي
الصفحه ٢٤٢ :
لقلت لهذا الشيخ ان خاض في الأمر (٤)
تحية منشور جليل مكرم
بخط صحيح ذي بيان على
الصفحه ٤٨ :
فأدهشهم وطارت
عقولهم فامر النبي بتنصيب علي عليهالسلام
لمقام الولاية الالهية ، واستخلافه في امر
الصفحه ٦٤ :
نسخة في مكتبة جامعة
طهران.
٨ ـ ديوان شعره : ذكره الچلبي في كشف
الظنون ج ١ ، ص ٥٢٤. قال : ديوانه
الصفحه ١٢٨ : ، فقالت : يارسول الله من هذا الذي بلغ من خطره ما أفتح له
الباب؟ فاتلقاه بمعاصمى وقد نزلت في آية في كتاب
الصفحه ٢٩٢ :
، واختار له من المسلمين أعوانا ، فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في
الاسلام ، كان افضلهم اسلاماً
الصفحه ٣٨٧ :
وسرورا ثم تبسم في
وجه علي عليهالسلام وقال له :
يا أبا الحسن فهل معك شيء أزوجك به؟ فقال له علي
الصفحه ٥١ : حالها ، التى لا
تنتج سوى التنازع والاشتباك مع أن في تنصيب القائد وتعيينه قطع لدابر الفرقة
خصوصاً بعد ما
الصفحه ٥٤ :
وأبيات الخطيب
ثانياً وإليك أبيات الخطيب :
هدى علم الدين المفخم شأنه
له في
الصفحه ٦٢ : الخوارزمي » صاحب كتاب « المغرب في تقريب
المعرب » المتوفى عام ٦١٠ من تلامذته ولكنهم قصروا القول في المقام وقد
الصفحه ٢١٤ :
قال ابن اسحاق : وسمع في ذلك اليوم ،
وهاجت ريح شديدة فسمع مناد ينادي ؛ يقول :
لا سيف إلا
الصفحه ٢٧٠ :
أدير رحى منصوبة في ثفالها
رؤوس غطاء الشعر فيها معصفر
وحمل الاشتر
الصفحه ٣١٦ :
يضحكون
على الارائك ينظرون » (١) قيل نزلت في أبي جهل والوليد بن
المغيرة والعاص بن وائل وغيرهم من
الصفحه ٣٤٨ :
اسماء بنت عميس : ان
النبي صلىاللهعليهوآله صلى الظهر
بالصهباء (١)
ثم ارسل علياً في حاجة فرجع