الصفحه ٢٤١ : ، وقد قال : أنا مدينة العلم وعليّ بابها.
وقد علمت يا معاوية ما انزل الله تعالى
في كتابه من الآيات
الصفحه ٢٤٤ :
الله ، وقد اكثرت [
الجدال ] في قتلة عثمان ، فأدخل فيما دخل فيه الناس ، ثم حاكم القوم إلي احملك
الصفحه ١٢٨ : ، فقالت : يارسول الله من هذا الذي بلغ من خطره ما أفتح له
الباب؟ فاتلقاه بمعاصمى وقد نزلت في آية في كتاب
الصفحه ١٩٥ : اظهرت شكايته في المسجد ، حتى بلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : فدخلت المسجد ذات غداة ورسول
الصفحه ٣٥٦ : وسهم في العام غيري ] (٢)
قالوا لا قال أفيكم أحد يطهره كتاب الله غيري حتى سد النبي أبواب المهاجرين وفتح
الصفحه ٣٠٢ : حكم
الرجال في امر الله فانا اقرأ عليكم في كتاب الله عزوجل ما ينقض قولكم ، اترجعون؟
قالوا : نعم ، قلت
الصفحه ٢٢٧ : المصحف فيدعوا هؤلاء القوم إلى ما فيه؟ قال فوثب غلام من
مجاشع يقال له مسلم ، عليه قباء أبيض ، فقال له
الصفحه ٢٣٧ : أرماحهم (٢)
وقالوا : نحن ندعوكم إلى كتاب الله عزوجل وكان ذلك منهم مكراً وحيلة ، ليمسك أصحاب
علي عن قتالهم
الصفحه ١٣٥ : الطفيل قال : قال علي
: سلوني عن كتاب الله عزوجل فانه ليس من آية إلا وقد عرفت أبليل نزلت ام بنهار ام
في
الصفحه ٣٤٣ : ، ويقول جبرئيل هي يا حسين ، فهل لخلق منكم مثل هذه المنزلة؟ نحن صابرون ليقضي
الله في هذه البيعة امراً كان
الصفحه ٥٣ : المؤمنين علي كرم الله وجهه (١).
* * *
حياة مؤلف الكتاب :
وممن قام بالتأليف في هذا المجال الحافظ
الصفحه ٣٧٧ : في ارضه وسمائه ، الذي خلق الخلق بقدرته
وميزهم بأحكامه ، واعزهم بدينه واكرمهم بنبيه محمد ، ثم ان الله
الصفحه ٢٠٥ :
الفصل الخامس عشر
في بيان امر رسول الله صلىاللهعليهوآله
إياه بتبليغ سورة براءة
١٩٥ ـ أخبرنا
الصفحه ٢٤٥ : المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان ، اما بعد ؛ فقد أتانى كتاب امرئ ليس له
بصر يهديه ، ولا قائد يرشده ، دعاه
الصفحه ١٥٣ : شهردار هذا اجازة ،
أخبرنا عبدوس بن عبد الله هذا كتابة ، حدثنا أبو منصور ، حدثنا علي ، حدثنا القاسم