الصفحه ٢٩ : يبق معه إلا رجلان
، أنصاري وثقفي فقال لهما رسول الله (ص) : قد علمت أن لكما حاجة تريدان أن تسئلاني
عنها
الصفحه ٨٠ : عورته) أي ثوب ستر عورته ، روي ان النبي (ص) كان إذا أراد غزوا ورى بغيره
وذلك إذا ستر خبرا وأظهر غيره
الصفحه ١٢٢ : النبي (ص) أمة فسرقت
من قوم فأتي بها النبي (ص) فكلمته ام سلمة فيها فقال النبي (ص) ، يا أم سلمة هذا
حد من
الصفحه ٩ : الامامية بل المسلمين بحسب تلمذة بعضهم لبعض ننقسم الى طبقات ويراعى
في ذلك الغلبة والكثرة ويبتدئ بصحابة النبي
الصفحه ٤١ : بصاع النبي
صلى الله عليه وآله وسلم وهو خمسة أرطال وثلث ، فالوسق على هذا الحساب مائة وستون
منا ، وروي عن
الصفحه ١٣٩ : : «وامرأة مؤمنة ان وهبت
نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين»
«سورة الأحزاب
الصفحه ١٠ : الله ولا تشرك به شيئا وآمن برسوله خاتم النبيين ، لانبي بعده وانه كان لرسول
الله (ص) الطاعة المفروضة
الصفحه ١٤ : ).
وفي (نتيجة المقال)
(١) : ص ٥٦.
ومنهم محمد بن
قيس ونقل عن الفاصل عبد النبي إذا وردت رواية عن محمد بن
الصفحه ١٨ : علي الباقر عليه السلام قال :
إن اسم النبي (ص)
في صحف إبراهيم الماحي ، وفي توراة موسى الحاد ، وفي
الصفحه ٢٠ :
فرس فيض وبحر
وغمر. «لسان العرب»
(٥) ـ قوله : (والعصباء)
اسم ناقة النبي (ص) ، اسم لها علم ، وليس
الصفحه ٦٣ : ـ وبهذا
الاسناد ، عن محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام في حديث التي وهبت نفسها للنبي
صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٩ : عليه السلام : قال الله عز وجل لنبيه (ص) : يا ايها
النبي (١) لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات ازواجك
الصفحه ٩٠ : أيها النبي لم تحرم (١) ما أحل الله لك قد فرض الله لكم تحلة
أيمانكم» فجعلها يمينا وكفرها رسول الله صلى
الصفحه ٩٣ : » أي الانتهاب وهو الغلبة على المال والقهر وذلك لان النبي صلى الله عليه
وآله ولم نهى عن النهبة كغرفة
الصفحه ٩٨ : أهل الملل بينهم على كتاب الله وسنة نبيه صلى
الله عليه وآله وسلم.