الصفحه ١٣٤ :
عورة أبيه قط قال :
وهو عاض إصبعه فوثب فخرج الماء من إبهام
رجله. (١)
(١) ـ قوله : (سراويله) السروال
الصفحه ١٨ : أمير
المؤمنين (ع) فصلى عليه ودفنه فقالوا يا أمير المؤمنين لم لا تغسله ، قال قد اغتسل
بماء هو منها طاهر
الصفحه ١٣٧ : .
(٣) ـ قوله عليه السلام : (وأضاعوا
أيامي) : أي ما صدر مني من الغزوات وغيرها مما أيد الله به الدين ونصر به
الصفحه ٢٠ : من العضب الذي هو الشق في الأذن. إنما هو
اسم لها سميت به ، وقال الجوهري هو لقبها ، قال ابن الأثير ، لم
الصفحه ١٣٩ : : «وامرأة مؤمنة ان وهبت
نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين»
«سورة الأحزاب
الصفحه ١١ : محمد بن قيس البجلي له كتاب يساوي كتاب محمد بن قيس الاسدي.
والظاهر انهما
واحد كما يظهر من الخلاصة ايضا
الصفحه ١٣٠ : ، قال ، سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول
: ان ملكين هبطا من السماء فالتقيا في الهواء فقال ، أحدهما لصاحبه
الصفحه ١٣٢ : عن الأخبار ثم
ينمها. «لسان العرب»
(٢) ـ قوله : (بالنميمة) ، الرجل الحديث
(نما) من يابي قتل وضرب سعى
الصفحه ١٠ : وعلي ابن عمه واياك والسمع من فلان وفلان.
وفي (معالم
العلماء ـ ص ٩٤)(٢).
محمد بن قيس
البجلي له كتاب
الصفحه ٢٩ : أجلا للعمى وأبعد من الارتياب وأثبت للايمان.
فقال النبي (ص)
: اما أنت يا أخا الانصار فانك من قوم
الصفحه ١٣٥ :
قال : فعلك من
رجال الحرب.
قال : نعم قال
: إذا وضعيت الحرب أوزارها فلا بأس.
قال : أنا رجل
بعثني
الصفحه ١٤٠ : وأكثر منه؟ فقال أبو جعفر عليه السلام : ان هذه الآيات انزلت
: «منهن آيات محكمات هن أم الكتاب واخر
الصفحه ١٢ : بن حميد مات سنة احدى وخمسين ومائة ، كان من اصحاب الصادق عليه
السلام.
وفي (خلاصة
الاقوال ـ ص ٧٣
الصفحه ١٣ :
وفي (رجال
المامقاني ـ ج ٣ ص ١٧٧)(١).
محمد بن قيس
البجلي عده الشيخ (ره) بهذا العنوان من أصحاب
الصفحه ٥٩ : أبي جعفر عليه
السلام قال :
قضى علي عليه
السلام في رجل وجد ورقا في خربة أن يعرفها فان وجد من يعرفها