الصفحه ١٤٣ : سائل يسأل (هذه) فلما
رآهما ورأياه ذعرا منه فقال لهما : إنكما نابان ذعران قد خلوتما بهذه المرأة
المعطرة
الصفحه ٢٦ : ومنه الغمام لكونه ساترا لضوء الشمس. «مفردات الراغب»
__________________
(١) وسائل الشية ج ٧ ص ١٨٤
الصفحه ٨٠ :
أن تكون تحيض. (٢)
١٢٥ ـ ون عدة
من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن أبي نصر ، عن عاصم بن حميد ، عن
الصفحه ٩ :
كلمة حول المؤلف
محمد
بن قيس البجلي من أجلة أصحاب الصادق عليه السلام ، له فضائل كثيرة ترشدنا الى
الصفحه ٣٧ : ، قال :
سألت أبا عبد
الله عليه السلام عن الفئتين (١) تلتقيان من أهل لباطل أبيعهما (نبيعهما خ ل) السلاح
الصفحه ١٣٦ :
قال : وبين
المشرق والمغرب مسيرة يوم للشمس تنظر إليها حين تطلع من مشرقها وحين تغيب في
مغربها.
قال
الصفحه ١٤١ :
هاروت (١) وماروت ، فقال أبو جعفر عليه السلام : ان الملائكة كانوا ينزلون
من السماء ، الى الأرض في
الصفحه ٣٠ : وتوجهت وقرأت ام الكتاب وما تيسر
لك من السور ثم ركعت فأتممت ركوعها وسجودها وتشهدت وسلمت غفر لك كل ذنب فيما
الصفحه ١٠٤ : شريح
: والله ما سمعت بأعجب من هذا ، قالت : اخبرك بما هو أعجب من هذا ، قال : وما هو؟
قالت : جامعني زوجي
الصفحه ١٣٨ : »
(٢) ـ (غبر) غبر الشئ يغبر غبورا : مكث.
وغبر الشئ يغبر اي بقي. الغابر الباقي. والغابر من الليل : ما بقي منه
الصفحه ٧ : المؤمنين عليه السلام لمحمد بن قيس البجلي الذي كان من
اجود كتب الاحاديث وهو كتاب مشهور ذكره غير واحد من علما
الصفحه ٨ :
قيس البجلي وفصحت مصادرها الروائية طيلة شهور متوالية فعثرت على عدد كثير
من الروايات ، فدونتها على
الصفحه ١٠٧ : مرات.
فتحول شريح عن
مجلسه وقال : لا أقضي بين اثنين حتى تخبرني من أين قضيت بجور ثلاث مرات؟ فقال له
علي
الصفحه ١٤٢ : : ومادينك؟
قالت : لي إله
من عبده وسجد له كان لى السبيل إلى أن أجيبه إلى كل ما سألني.
فقالا لها : وما
الصفحه ١٣٣ : قال :
بلى ولكن ما جف أقدامكم من البحر حتى
قلتم ، (يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة). (٢)
٢٣٤