الصفحه ٥ :
غفلة ولا جهل به وجب عليه حقيقة قول الرسول (ص) فيما نقله الخاص والعام (من كذب
على متعمدا فليتبوا مقعده
الصفحه ٧ : قتلت لكم سعدا بن عبادة لهنات كانت بينكم وبينه فاعجب عمر قوله فضمه الى صدره
وقال له انت سيف الله وسيف
الصفحه ٨ : امره في ذلك الى ان
جرى من قول عمر لخالد ما جرى في امر مالك بن نويرة فكشف الحال خالد بن الوليد في
ذلك
الصفحه ١٠ : لما اطبق
المفسرون على نزول قوله تعالى (انما
يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا) في
الصفحه ١٢ : الله (ص) قال لم قال لانك تكذب الله وتصدق المخلوقين إذ قد شهد
الله لفاطمة بالطهارة من الرجس في قوله
الصفحه ١٥ : الرسول (ص) وهب ذلك لعلي عليه السلام لكان قد ظهر القول بذلك ممن
يخبره وقد وقف عليه ولكان علي (ع) يدعي
الصفحه ١٧ : تفسير ذلك من
رسول الله بالتبليغ الى من كان ، أليس هذا القول منه يوجب تعطيل الشريعة وخروج
الرسول (ص) من
الصفحه ٣٠ : والثمانية اصناف في قول الله تعالى (انما
الصدقات للفقراء والمساكين
الاية)
وكان الحال يجري كذلك في زمان الرسول
الصفحه ٣٣ : ) عن قوله
عز وجل (واعلموا انما غنمتم من شئ فان لله خمسه) قال هذا مفتاح كلام الله الدنيا
والاخرة لله قال
الصفحه ٣٦ : والنزاع قائم بين السنة والشيعة في تفسير
قوله تعالى من سورة النساء (فما استمتعتم به منهن فآتوهن اجورهن
الصفحه ٣٨ : (ص) ولم يأت بعده رسولا لا يحل ولا يحرم والدليل على ذلك
قول ابن صهاك متعتان كأنتا على عهد رسول الله فانا
الصفحه ٤٤ : تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم ادناهم وهم يد واحدة
على من سواهم ، وقوله هذا عليه السلام موافق لقول الله تعالى
الصفحه ٥٣ : ومن قصد الى ذلك فقد حق عليه قول الله تعالى (افتؤمنون ببعض الكتاب
وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك
الصفحه ٥٥ : جعل أبو ذر يقول (بشر
الكافرين بعذاب اليم) ويتلو قول الله تعالى» والذين يكنزون الذهب والفضة ولا
الصفحه ٦٤ :
منهما وبان له الصدق من احدهما اعتقد عند ذلك قول المحق من الخصمين واطرح الفاسد
من المذهبين ولم يدحضه كثرة