الصفحه ٨٠ : ملتمسه لما ذكرناه (والوجه
الاخر) ان مناكحة الضال لجحد الامامة وادعائها لمن لا يستحقها حرام الا ان يخاف
الصفحه ٦ :
ذراريهم واستباح اموالهم وجعل ذلك كله فيئا فسمه بين المسلمين فقبلوا ذلك منه
مستحلين له الا نفر كرهوا ذلك
الصفحه ٩ : النظر محيصا وليس فيهما ولا
في احد منهما خظ لمختار وما منهما الا من قد فعل مالا يرضى الله ولا رسوله فيه
الصفحه ١٢ : فهل هذا الا ظلم وتحامل ثم قال يا ابا
بكر أرأيت لو شهد عندك شهود من المسلمين المعتدلين عندك على فاطمة
الصفحه ١٣ : الحق فقد ثبت ظلم من منعهم من حقهم ولا يبعد
الله الا من ظلم وتعدى وغشم هذا مع تكذيب الله لهم فيما ادعوه
الصفحه ١٤ : من وجوه السداد ، ولا يعبد الله الا من ظلم وقال
بما لا يعلم ، هذا وقد اجمع اهل الاثر ورواة الخبر ان ما
الصفحه ١٧ : تعالى يقول (يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك) والتبليغ
لا يكون الا بالتفسير فان كان أبو بكر اهمل
الصفحه ٢٢ : يقول له ومن جعل اليك ذلك ومن أمرك به ما تكون حجته
على الله سبحانه عند ذلك ان هذا الا جهل واختباط وغفلة
الصفحه ٢٣ : استخلص ذلك لنفسه فقد قال الله تعالى في كتابه (لا
تدخلوا بيوت النبي الا ان يؤذون لكم) فالحال في ذلك بعده
الصفحه ٢٤ :
فمن ذلك الوضوء الذي لا صلاة بالاجماع
بدونه لان الرسول (ص) قال لا صلاة الا بوضوء والله تعالى يقول
الصفحه ٣٤ : المال لك فلا حاجة لنا إليه ولا الى شئ منه وان كان
لنا تأخذه الا بالتمام والكمال فمنعهم عن ذلك جميعه
الصفحه ٤١ : رسول الله ص لا نكاح الا بولي مرشد وشاهدي عدل ، فعلموا على هذا
الحدث؟ وجعلوه من اصولهم ، ولو ميزوا
الصفحه ٤٦ : ميراثه لاجل الاسلام وهل زاده
الاسلام الا خيرا وعزا (ومنها) احكام المواريث في الاسلام فان عمر امر الناس ان
الصفحه ٥٧ : لمن هو
بمكة الا ترى ان النحر بمكة يوم العاشر ومن نحر قبل ذلك لم يجز منه ما نحر وكذلك
هو جميع الامصار
الصفحه ٥٩ : الا قتل عبيد الله امره فارتحل الى الكوفة واقطعه
بها دارا وارضا وهي التي يقال لها كويفة ابن عمر ، فعظم