الصفحه ١٣٠ :
أمه بشاة فذبحت وجعلت جلدها على ظهره ، فكان يقال : ما ذاك إلا من ضرب شديد
، وحكى عبد الرحمان بن أبي
الصفحه ١٥٩ :
أحمد بن علي بن عمرو البيكندي البخاري شيخ ما وراء النهر ولد سنة ٤١١ سمع
محمد بن حمدويه المروزي
الصفحه ١٦٦ : الباب لا يخفى فسادها على أولي الألباب ، قوله
: ووضع يده على ساقها ، فأنه كذب بين لا يمترى في فساده أحد
الصفحه ١٦٨ : ، ابن حجر العسقلاني في التهذيب حيث قال في ترجمته : قال
زياد بن أيوب عن ابن علية كان لا يحفظ الحديث
الصفحه ١١ :
المقدمة :
في طوايا
التاريخ على امتداده ، يجد الباحث والمتتبع ، رجالا وعباقرة غيروا مسير
الصفحه ١٥ : .. وتوحيد الكلمة ، الى جانب العلم والشجاعة والصبر والتضحية
والايثار ، وهذا المثل فيهم ذاتية فطموا عليها
الصفحه ٣٢ : الحصول على أجازة رواية من أمثال المترجم له ، لتكون أواصر
العلم بينهم أقوى ، ووشائج الفكر فيهم أوثق وأمتن
الصفحه ٣٩ : اليوم والحمد الله وحده .. من وجود المكتبات ، وهذه الظاهرة العلمية إن دلت
على شئ فإنما تدل على تفوق
الصفحه ٦٦ : الخطاب ، وعمرو بن العاص ، قد ذكرها إبن أبي
الحديد في شرح نهج البلاغة مع مزيد توضيح وتشريح يشتمل على ذكر
الصفحه ٨٢ :
ضرائر ، فكيف جائز لعمر الاقدام على ذلك ، فانه من أدهى الطوام وام المهالك.
قال المحب
الطبري في ذخائر
الصفحه ١٣٢ :
المهاجرين بين القبر والمنبر ، وكانوا يجلسون ثم علي وعثمان والزبير وطلحة
وعبد الرحمن بن عوف ، فإذا
الصفحه ١٤٥ : .
فالعجب كل
العجب كيف أقدم ابن سعد على أيراد هذا الخبر المنقطع المقدوح المجروح بوجوه عديدة
، وفي هذا الخبر
الصفحه ١٥٠ :
إسحاق بن أبي عمران قال : سمعت بندار بن بشار يقول : ما رأيت أكذب شفتين من
الواقدي.
أخبرنا علي بن
الصفحه ١٦٠ :
بن بكار حين قدم من الحجاز ، فلما دخل عليه أكرمه وعظمه وقال له : لئن باعدت
بيننا الأنساب لقد قربت
الصفحه ١٦٢ : ، وأنت تعلم أن كثيرا من علماء السنة يردون ما
تنقله الشيعة من كتاب العامة بكونه غير مستند كما لا يخفى على