الصفحه ٤٨ : قوله ، لأبي بكر. الى آخر الحديث ، وقال بعد
سياق الحديث بتمامه : أخرجه أبو
الصفحه ٤٩ : (ص) أبنته فاطمة فقال (ص) : يا أبا بكر لم ينزل القضاء بعد ، ثم خطبها عمر
مع عدة من قريش كلهم يقول له مثل قوله
الصفحه ٥٢ : خطبها عمر
مع عدة من قريش كلهم يقول له مثل قوله لأبي بكر ـ الخ ـ (٨).
__________________
(١) أشعة
الصفحه ٥٥ : البلاغة ، في شرح قول علي (ع) في وصف الرسول (ص) : لم يسهم فيه
عاهر ، ولا ضرب فيه فاجر ، في الكلام رمز الى
الصفحه ٦٥ : مئلات ، وهي خرقة الحائظ هاهنا ، وخرقة
النائحة في قوله : وانواحا عليهن المآلي ..
ويقال : ألت
المرأة
الصفحه ٧٢ : عمر من سني ولو كان جاهلا فضلا ممن يدعي العلم.
ومنها قول بعض
المشايخ الذي تفوه فيه ، بأن عمر لما كان
الصفحه ٧٣ :
آلاف السلام والتحية.
ولقد ظهر بطلان
هذا الكلام بالقول المذكور في آخره وأتضح أن هذا التلبيس الصادر من
الصفحه ٧٩ : كفو ، قول فاسد ، لأن الخبر الذي ذكره
مشتمل على ان عليا (ع) اعتل عند خطبة عمر بانه اعدها لأبن أخيه جعفر
الصفحه ٨٠ : القاموس ، في لغة اللؤم : وقول عمر (رض) لينكح الرجل لمته بالضم أي شكله
ومثله (٢) والهاء عوض عن
الهمزة
الصفحه ٨٢ : .
وقوله : وعندك
ابنتها وهى فاطمة ابنة الحسين وذلك لعهد وفاة فاطمة
__________________
(١) ذخائر العقبي
الصفحه ٨٣ : .
وقوله : عندك
ابنتها يريد ابنة ابنها وهي فاطمة ابنة الحسين ، وذلك بعد وفاة فاطمة الكبرى ، ومع
ذلك راعى
الصفحه ١٢٥ : :
فأودعني كعب
ثلاثا أعدها
ولا شك أن
القول ما قال لي كعب
وما بي حذار
الموت أني لميت
الصفحه ١٢٩ : أكبر قم إليهم فاضربهم ، فقام الى أبي بكرة فضربه ثمانين وضرب
الباقين ، وأعجبه قول زياد ، ودر الحد عن
الصفحه ١٣٤ :
وهذا سند صحيح
أورده إبن منده من هذا الوجه مختصرا مقتصرا على قوله إن النبي (ص) قال : لعون
أشبهت
الصفحه ١٤٠ : ـ : الترفيه ، قوله : بالرفاء
والبنين ، ويدل له الشارع بما ذكره لأنه لا يفيد ، ولما فيه من التفسير عن البنات