الصفحه ٥٨ : الله قتل عدو الله أمرءا مسلما ثم وثب على أمرأته والله لنرجمنه بالحجارة ، فلما
قدم خالد المدينة ودخل
الصفحه ٥٩ : بمن معه من أهل القوة ويخرج فيهم ، ويستخلف على ضعفة الناس رجلا منهم
فلما أتى خالد كتاب أبي بكر بذلك قال
الصفحه ٩٥ : والكذاب ، ولكن الحق حتى لا
يغري أهل شك ولا ارتياب.
ومن الخطوات
التي أتت على سيدتنا فاطمة الزهراء سلام
الصفحه ١٠١ : الله بن عمر ابن الخطاب : قال
، لما حضر أبا بكر الصديق الوفاة ، دعا عثمان بن عفان فأملى عليه عهده ، ثم
الصفحه ١٢٧ : ءة أدب المغيرة
فصل ومن
الدلائل على بطلان دعوى هذا العقد إن المغيرة بن شعبة الصحابي المعروف الذي كامن
الصفحه ١٢٨ : ففتحته ، ونظر القوم وإذا هم بالمغيرة مع المرأة على هيئة الجماع
فقال أبو بكرة : هذه بلية قد ابتليتم بها
الصفحه ١٣٩ : وأجباره والجائه عليا (ع) على قوله أن يتغيير رأيه بعد هذا الوقت فلا يزوج
ابنته لأبن الخطاب ، فلهذا سارع في
الصفحه ١٤٩ : عليه حيث
كان الكتاب عندك قال : أستحي من أبنه وهو صديق لي ، قلت : فما ذا تقول فيه قال : كان
يقلب أحاديث
الصفحه ١٦٩ : العمى وسبسب الضلال ، وأراده في هوة الذل والصغار ، والوبال
، والنكال ، فسحقا له سحقا حيث افترى على امامه
الصفحه ١٧٣ : : وقدم زيد قبل أمه مما يلي (١) ، فنقف على بطلانه ونستيقن واضح أنه بما نذكره مفصلا في
باب مستقل من هذا
الصفحه ١٧ : غمرها الله برحمته ، فقد صب سبحانه وتعالى على أعلامه
المواهب ، وأمطر عليهم المؤهلات ، وأسدل عليهم
الصفحه ٤١ :
إفحام الأعداء والخصوم :
بتكذيب ما
افتروه على سيدتنا أم كلثوم عليها سلام الملك الحي القيوم
الصفحه ٥٢ :
رسول الله (ص) : أنها صغيرة ، بس إن حضرة عذر آورده وكفت : وي صغير است ، فخطبها
علي فزوجها منه بس
الصفحه ٩٢ : باسناد صحيح على شرط الشيخين ، إنه
حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة
الصفحه ٩٣ : سليمان التيمي ، عن إبن عون : إن أبا بكر ارسل الى
علي يريده على البيعة فلم يبايع فجاء عمر ومعه قبس فلقيته