الصفحه ٤٧ : قالوا لعلي إخطب فاطمة الى رسول الله (ص) فقال : بعد أبي بكر
وعمر فذكروا له قرابته من رسول الله
الصفحه ٨٣ : سيما فاطمة رضي الله عنها.
وقال شيخ بن
عبد الله العبدوس اليمني (١) في كتابه المسمى ـ العقد النبوي ـ في
الصفحه ٩٠ : ، فأما علي والعباس والزبير فقعدوا في بيت فاطمة
، فبعث إليهم أبو بكر ، عمر بن الخطاب ليخرجهم من بيت فاطمة
الصفحه ٩١ :
فلقيته فاطمة رضي الله عنها ، وقالت : الى أين يا أبن الخطاب ، أجئت لتحرق
دارنا؟ قال : نعم أو يدخلوا
الصفحه ٧٨ : اشيان بدران
ايشان باشند جز فرزندان فاطمة بس بدر ستيكه من بدر ايشان وعصبة ايشانم.
صاحب صواعق
محرقة كويد
الصفحه ٨٧ : (ص) تعرفانه وتفعلان به ، قالا : نعم ، فقالت
: نشدتكما الله ألم تسمعا رسول الله يقول : رضى فاطمة من رضاي ، وسخط
الصفحه ٤٨ : في الأسلام ، وأني
واني قال وما ذاك قال : تزوجني فاطمة فسكت عنه قال : فرجع أبو بكر الى عمر فقال : هلكت
الصفحه ٤٩ : ء أبو بكر رضي الله عنه
، ثم عمر رضي الله عنه ، يخطبان فاطمة (ع).
فسكت ولم يرجع
اليهما شيئا ، فأنطلقا
الصفحه ٨٢ : رسول الله (ص)
قال : فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها.
ويبسطني ما
يبسطها ، وان الانساب يوم القيامة
الصفحه ٨٦ : حتى أتو باب فاطمة ، فدقو الباب فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا
أبة .. يا يارسول الله ماذا
الصفحه ٨٨ : المنبر كان علي
والزبير وناس من بني هاشم في بيت فاطمة ، فجاء عمر إليهم فقال : والذي نفسي بيده
لتخرجن الى
الصفحه ٨٩ : يختلفان في جماعة من الناس الى علي (ع) وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ، ويتراجعون
أمورهم ، فخرج عمر حتى دخل
الصفحه ٩٢ : باسناد صحيح على شرط الشيخين ، إنه
حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة
الصفحه ٩٣ : فاطمة على الباب فقالت :
يا أبن الخطاب اتراك محرقا علي بأبي؟ فقال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك
الصفحه ١٦١ : بعض الأحبار
الكبار ، قال الحافظ بن عبد البر القرطبي في كتابه المسمى بالاستيعاب ، وفي ترجمة
فاطمة