الصفحه ٥٦ :
العيوب والبحث عن الأصول ، فلو قلت : لا يخرج اليوم من هذه الأبواب إلا من
لا وصمة فيه لم يخرج منكم
الصفحه ٩٠ : فقال عمر : لفاطمة
أخرجي من البيت وإلا أحرقته ومن فيه ، وقال : وفي البيت علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٤٧ : (ص) فأبى رسول الله (ص) عليهما ، فقال عمر أئت لها يا علي
فقلت : مالي من شئ إلا درعي أرهنها ، فزوجه رسول الله
الصفحه ٥٩ : المسلمين وفرسانهم ، فقاتلوا
قدام فسطاط خالد حتى أثبتوا جراحا وقتلوا إلا من برأ منهم ضرار بن الأزود ، وقال
الصفحه ١٧٨ : تناقض لا يتأتى إلا من أعفك سفيه لا يدري مايخرج من
فيه.
أما ذكره ابن
الأثير في هذا الباب في قصة طويلة
الصفحه ١٣٠ :
أمه بشاة فذبحت وجعلت جلدها على ظهره ، فكان يقال : ما ذاك إلا من ضرب شديد
، وحكى عبد الرحمان بن أبي
الصفحه ١١٨ :
ألا من مبلغ
الرحمان عني
بأني تارك
شهر الصيام
فقل لله :
يمنعني شرابي
الصفحه ٨٧ :
مت ، ولا أبقى بعده ، أفتراني أعرفك وأعرف فضلك وشرفك وامنع حقك وميراثك من
رسول الله ، إلا أني سمعت
الصفحه ١١٩ :
أيعجز أن يرد
الموت عني
وينشرني أذا
بليت عظامي
ألا من مبلغ
الرحمن عني
الصفحه ٧٤ : (١) في كتابه المبسوط في كتاب النكاح ، قال : وبلغنا عن عمر (رض) انه قال : لأمنعن
النساء خروجهن إلا من
الصفحه ٩٨ : عمر رضي الله عنه ، انه قال في انصرافه من
حجته التي لم يحج بعدها : الحمد لله ولا إله إلا الله يعطي من
الصفحه ٣٠ : الحافظة ، لا
يكاد يسأله أحد عن مطلب إلا ويحيله الى مضانه من الكتب مع الأشارة الى عدد الصفحات
، وكان أحد
الصفحه ٨٢ :
مع بنت من بنات رسول الله (ص) لا يحوز ، لانه يوجب تأذي الزهراء (س) وإذا
كان الأمر كذلك ظهر ان حديث
الصفحه ٨٥ : التزويج يؤذي روح أمها (س) كلا إن هذا إلا محال بين
السفاسف ، وباطل لا يخفى على من أوتي حظا من القسط
الصفحه ٢٤ :
من هناك ، وهو جد فخور برؤية السيد ، ومتبجح بها.
ثم أن أبناء
المؤلف سألوه عن بواعث عدم الجلوس