الصفحه ٢٤ : ، وهو منذ ترك النجف الأشرف .. ومغادرة
الجامعة الكبرى التى وضع لبنتها الأولى الإمام أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٣٨ : محصورا في دائرتها الضيقة وما أجتاز محيطها.
إن المسلمين ما
تكونت لهم دولة في قرنهم الأول ، حتى هب قادة
الصفحه ١٠٣ :
وقد ذكر ولي
الله الدهلوي في أزالة الخفاء ، في المقصد الأول أيضا في بيان أفضلية المشايخ
الثلاثة هذا
الصفحه ١١٨ :
الخطاب كان مدمنا للخمر منهمكا في الشراب وأخباره في هذا الباب لاتخفى على
أولي الألباب ، فكيف يزعم
الصفحه ١٦٦ : الباب لا يخفى فسادها على أولي الألباب ، قوله
: ووضع يده على ساقها ، فأنه كذب بين لا يمترى في فساده أحد
الصفحه ١٦٧ : بخط الذهبي أنا أستبعد هذا القول وأجدة غلطا من إبن عمار فأن
القطان مات أول سنة ٩٨ عند رجوع الحجاج
الصفحه ١٨١ : : زوجينها فوالله
ما على ظهر الأرض رجل يرصد من كرامتها ما عبد البر هذا منخرم من أوله لكون ابن عبد
البر متأخر
الصفحه ١٣ : على حجر .. وظلت في أعماق روحها كما يتذكر الانسان حبه الطفلي الأول كان
أسمه وأثره دائما في قلوبنا رمزا
الصفحه ٢٠ : المقدسة ، أثرها المشرق الواضح في
نشأته العلمية ، ومكانته الدينية بعدها ، فلم يكد يجتاز الشوط الأول في
الصفحه ٢٨ : ودلالة.
وقد طبعت
المجلدات هذه للمرة الأولى في الهند (١) وفي إيران للمرة الثانية ، وكذا حديث الثقلين في
الصفحه ٢٩ : الأولية ، ثم
أخذ يتطور ويتهذب على حسب ترقي الأنسان وطوره ، حتى أنتهى الى الدرجة التي تشاهده
عليها
الصفحه ٣٤ : الثلاثة المتأخرة التي بلغت في الوضوح حد
الشمس في رابعة النهار (٢).
ولي طريقان : الأول
أن أروي عن حجة
الصفحه ٤١ : الأولين والتابعين لهم بأحسان لا ينافي عند كثير من القوم الزهد والورع
وأتصاف الرجل بالتقوى ، بل هو شعار
الصفحه ٧١ : ذاك ، فلأن
يكافئها هاشمي ومطلبي من باب أولى.
قلت : لادليل
في هذه القضية على ما ذكر إذ لا تصريح بأن
الصفحه ٧٦ : أولي الأحلام والأبصار ،
كالشمس في رابعة النهار.
فصل : إذ من
العجائب الآيات القائدة الى الحق ، أن