الصفحه ٩٤ : كونه حافظا مسندا ، ومحدث الكوفة ، وذكر انه سمع ابراهيم
بن عبد الله الغفار ، واحمد ابن موسى الحماد
الصفحه ٩٥ : ابن الجوزي الحنفي في كتابه المسمى ـ مرآة الزمان ـ في الباب العاشر في طلب آل
رسول الله الميراث من ابواب
الصفحه ١١٠ :
وقال أيضا : حدثنا
حسن حدثنا ابن لهيعة حدثنا أبو الزبير ، سمع جابر بن عبد الله أنه قال : إن ازواج
الصفحه ١١٤ : رأيت أبنة زيد أمرأة عمر سألتني
النفقة آنفا فوجأت عنقها فضحك النبي (ص) حتى بدا ناجذه وقال : هن حولي
الصفحه ١١٧ : كان معلوما لعمر نفسه حتى أنه لم يقدر على رد كلام عمرو أبن العاص ، في
هذا الباب ولذا ترك أم گلثوم بنت
الصفحه ١٢٣ : فخرج من
جرحه (٢).
وذكر ابن سعد
في الطبقات خبرا آخر وفيه : فحمل عمر الى منزله فأتى الطبيب فقال : أي
الصفحه ١٢٥ :
المؤمنين أعهد قال : قد فرغت (١).
وقال ابن عبد
البر القرطبي في الأستيعاب ، في ترجمة عمر في ذكر مقتله : قال
الصفحه ١٢٨ :
النسب ـ هي أم جميل بنت الأفقم ابن محجن بن أبي عمرو بن شعيثة ابن الهزم ، وعدادهم
في الأنصار ، وزاد
الصفحه ١٦٦ :
المقدوح عند كبار الأخبار ، وقد زاد فيه إبن عبد البر أو غيره
من أسلافه الكذابين زيادات غريبة في هذا
الصفحه ١٦٩ :
لاختلاق واضح والله لا يهدي كيد الخائنين.
أما ما ذكره
ابن عبد البر في أمر المهر وأن عمر تزوج سيدتنا أم
الصفحه ١٧٠ :
ب ـ أن ابن وهب
مقدوح مجروح كما ستقف عليه فيما بعد ان شاء الله تعالى.
ج ـ ان ابن وهب
رواه عن عبد
الصفحه ٢٣ : ، ومنه أخذ إبن
المقفع عبد الله فقال : أنتهز الفرصة في أحراز المآثر ، واغتنم الأمكان باصطناع
الخير ولا
الصفحه ٥٥ :
عمرو زيد بن عمرو وأمه أم الخطاب (١).
وقال إبن كثير
الدمشقي (٢) في تاريخه : ذكر زيد بن عمرو بن
الصفحه ٦٢ : : ان ابن حنتمة بعجب له الدنيا معاها ، هذا مثل ضربه أراد إنها كشفت له
عما كان فيها من الكنوز والأموال
الصفحه ٦٣ : إبن أبي الحديد المدائني ، في شرح نهج
البلاغة أيضا وتلك ألفاظه.
وكتب عمر الى
عمرو بن العاص وهو عامل