الصفحه ١١٢ : عنده (١).
وقال عماد
الدين ابن كثير الدمشقي في تفسيره : وقال الإمام أحمد حدثنا أبو عامر عبد الملك بن
الصفحه ١٤٤ : الذهبي في
كتابه المغنى ، في ترجمة عطاء : وذكره العقيلي في الضعفاء ، وقال ابن حبان : ردئ
الحفظ مخطئ فبطل
الصفحه ١٤٥ :
ابن عطاء مات سنة خمس وثلاثين ومائة ـ ١٣٥ ـ وولد سنة خمسين (١).
وقال الذهبي في
ميزان الأعتدال
الصفحه ١٤٦ :
وأما ذكره ابن
سعد بقوله : قال : محمد بن عمر وغيره ، لما خطب عمر بن الخطاب الى علي ابنته أم
كلثوم
الصفحه ١٧٤ : له أخبركم أبو محمد الحسن ابن رشيق فقال : نعم
، أخبرنا أبو بشر محمد بن أحمد بن حماد الدولابي ، أحبرنا
الصفحه ١٨٣ :
التلاق.
ومن العجائب
التي تشهد بظهور الحق ، وسفور الصدق ، وبطلان الباطل وهون العاطل ، إن ابن حجر
بنفسه
الصفحه ٤٧ : بن حنبل ، قال : حدثنا أبو عمر محمد بن
محمود الاصفهاني قال : حدثنا خشرم قال : حدثنا الفضل ابن موسى
الصفحه ٥٦ : جعفر بن محمد
عليه السلام بالمدينة فقال : لا تلمه يا أبن أخي أنه أشفق أن يخدج بقضية نفيل بن
عبد العزى
الصفحه ٥٨ : أبن أم شملة قال
: فعرف عمر أن إبا بكر قد رضي عنه فلم يكلمه ودخل بيته ، أنتهى (٢).
فقال أبو
المظفر
الصفحه ٥٩ : : هكذا عمل الاعيسر أبن أم شملة ، يعني عمر
بن الخطاب ، حسدني أن يكون فتح العراق على يدي فسار خالد بأهل
الصفحه ٦٠ :
وقال إبن سيرين
(١) قال عمر بن
الخطاب : والله لأعزلن خالدا عن الشام ، ومثنى بن سنان عن العراق حتى
الصفحه ٧٠ :
أكفاء محله في غير هذه الصورة.
قال العلامة
ابن ظهيرة (١) : بنو هاشم وبنو المطلب أكفاء بعضهم لبعض
الصفحه ٨٢ : العقبى : وعلى المسور بن مخرمة ، إنه بعث إليه حسن ابن حسن يخطب
ابنته فقال له : فلتأتني في العتمة فلقيه
الصفحه ٨٦ : لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة.
فلما سمع القوم
صوتها وبكاءها أنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم
الصفحه ٩٣ : سليمان التيمي ، عن إبن عون : إن أبا بكر ارسل الى
علي يريده على البيعة فلم يبايع فجاء عمر ومعه قبس فلقيته