الصفحه ١٧٩ :
آنفا في رد كلام إبن عبد البر صاحب الاستيعاب ، وبينا هناك أن رواية سفيان
بن عنية مطعون بالاختلاط
الصفحه ١٨٢ : أجمعوا على توهين هذا الساقط في هوة الهوان.
اولا يعرف ابن
حجر ، ان عبد الرحمن روى هذا الخبر عن أبيه زيد
الصفحه ١٨٤ :
انتهى كلام ابن
حجر ولله الحمد على افحام الكاذب المائن بالقام الحجر.
أما ما ذكره
بقوله : وذكر
الصفحه ١٤٢ : بالقوي ، وروى له ابن عدي أحاديث منها حديثه عن
الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة ، جاء رجل الى النبي (ص) وقد
الصفحه ١٥٢ :
الزهري على معمر ونحوذا.
وقال إبن معين
: ليس بثقة وقال مرة : لا يكتب حديثه. وقال البخاري وأبو
الصفحه ١٦٤ :
على أم كلثوم بعد عمر عون إبن جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب فتوفي عنها ،
ثم خلف عليها أخوه محمد بن
الصفحه ١٨٦ :
الخراساني ، وكل من هؤلاء الثلاثة مطعون ، مجروح ، مثلوب ، مقدوح ، وقد ذكر
قوادح كل منهم ابن حجر
الصفحه ١٥٣ :
البخاري متروك الحديث ، تركه جماعة ، وقال ابن معين : ضعيف وقال مرة : ليس
بشئ ، وقال مرة : كان يقلب
الصفحه ١٦٨ : ، ابن حجر العسقلاني في التهذيب حيث قال في ترجمته : قال
زياد بن أيوب عن ابن علية كان لا يحفظ الحديث
الصفحه ١٧١ :
الله أمثل منه ، وقال النسائي : ضعيف ، وقال ابن عبد الحكم سمعت الشافعي
يقول : ذكر رجل لمالك حديثا
الصفحه ٦٥ : ، والثانية أن يكون محمولا في بقية حيضه.
وأضاف الغبرات
الى المآلي لملابستها لها (١).
وقال إبن
الأثير
الصفحه ١٣٤ :
وهذا سند صحيح
أورده إبن منده من هذا الوجه مختصرا مقتصرا على قوله إن النبي (ص) قال : لعون
أشبهت
الصفحه ١٦٢ :
وهذا الذي ذكره
ابن قتيبة مردود بوجوه عديدة :
الأول : ان ابن
قتيبة لم يذكر له سندا فكيف يوثق به
الصفحه ١٧٥ :
فهو تلخيص لكلام ابن عبد البر الذي ساقه بلا اسناد في الاستيعاب ، وقد علمت
بطلانه آنفا ببيان ، فيظهر
الصفحه ١٢٤ :
وذكر ابن سعد
في الطبقات خبرا آخر وفيه : ودعي له طبيب فسقاه نبيذا فخرج مشاكلا للدم ، فسقاه
لبنا