الصفحه ١٢٩ : طالت هذه الترجمة كثيرا ـ قال الرواي : فقال له المغيرة : يا زياد ، أذكر
الله تعالى واذكر موقف يوم
الصفحه ١٤٠ : ـ : الترفيه ، قوله : بالرفاء
والبنين ، ويدل له الشارع بما ذكره لأنه لا يفيد ، ولما فيه من التفسير عن البنات
الصفحه ١٤٥ : شئ آخر
يتعجب منه وبيان ذلك أن أولياء عمر قد أعترفوا في بيان زهده وأظهار قلة أصابته من
الدنيا بمبالغات
الصفحه ٩٠ : في كتابه المسمى ـ العقد الفريد ـ : الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر ، علي
والعباس والزبير ، وسعد بن عبادة
الصفحه ١٧٤ : : لا
ولله يا بنية ماهذا من رأيك ما هو ألا رأي هذين ، ثم قام فقال : والله لا أكلم
رجلا منهما أو تفعلين
الصفحه ١٢٥ : :
فأودعني كعب
ثلاثا أعدها
ولا شك أن
القول ما قال لي كعب
وما بي حذار
الموت أني لميت
الصفحه ١٨٢ : تلد ولدا أصلا لا ذكرا ولا أنثى ، فكيف يقبل عاقل قول الزبير بن بكار في هذا
الباب ، والله العاصم عن كيد
الصفحه ٣٤ : ارباب الكتب المؤلفة في الفنون
والعلوم من التفسير والحديث الفقه والأصول والكلام والعربية وغيرها ، لا سيما
الصفحه ١١٧ : ء الله تعالى ، وما جرى في هذه القصية يدلك على أمور
عديدة فيها عبرة لألي الأبصار.
منه : إن سوء
خلق عمر
الصفحه ٤٢ : عادة المؤلفين القدماء والباحثين ، لا يذكر حديثا ولا نظرية ، ولا قوله
ولا جمله إلا عراه وأسنده الى صاحبه
الصفحه ٨٧ : ، ولئن لقيت النبي لأشكونكما إليه.
فقال أبو بكر :
انا عائذ بالله تعالى من سخطه وسخطك يا فاطمة ، ثم انتحب
الصفحه ١٣٢ : يا أمير المؤمنين قال : بأبنة
علي بن أبي طالب ، ثم أنشأ يخبرهم فقال : إن النبي (ص) قال : كل نسب وسبب
الصفحه ١١٢ :
عنقها كلاهما يقول : تسألن رسول الله (ص) ما ليس عنده؟ قلن : والله لا نسأل رسول
الله (ص) شيئا ابدا ليس
الصفحه ١٣ : ء المجاهدين المبدعين
والأعلام النابهين الذين كانوا في كل دور وعهد ، مصدر المعرفة الأنسانية في آفاقها
، التي
الصفحه ٥٤ : أمرأة أبيه بعده وهذا لفظه.
أمرأة من فهم :
كانت تحت نفيل بن عبد العزي جد عمر بن الخطاب رضي الله تعالى