الصفحه ٤٤ : ما
وراء النهر ، ورجع إلى خراسان وتفقه على شيخنا الامام إبراهيم بن أحمد المروروذي ،
وكان حسن السيرة
الصفحه ٥٠ : ونحويا لا محيص سوى أن نعتبرها الاصل ، حيث إنها النسخة الوحيدة بعنوان (مسند
الرضا عليه السلام).
وختاما
الصفحه ٦١ : المؤمن ما حافظ
على الصلوات الخمس ، فإذا ضيعهن تجرأ عليه وأوقعه [في] (٤)
العظائم».
[٩]
وبالاسناد ، قال
الصفحه ٧٥ : )
فقد ورد ملحقا بالحديث السابق في صحيفة
الرضا عليه السلام والمصادر الحديثية وأورده كذلك الشيخ الصدوق في
الصفحه ٨١ : ،
ورجل
عفيف متعفف (١) ذو عبادة).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام في ذيل الحديث ٨. ورواه الشيخ
الصفحه ٨٧ : في صحيفة الرضا عليه
السلام برقم ١٠ ، ورواه الشيخ الصدوق في عيون أخبار الرضا عليه السلام ٢ : ٢٨
الباب
الصفحه ٩١ : (٧).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ١٢. ورواه الشيخ الصدوق في عيون أخبار الرضا عليه
الصفحه ٩٢ :
وصحيفة الرضا عليه
السلام ، وأمالي الطوسي ، وجامع الاخبار ، مع اختلاف في بعض الموارد. ورواه
العلامة
الصفحه ٩٥ : هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ١٥ ، ورواه الشيخ الصدوق رحمه الله في عيون أخبار الرضا
الصفحه ٩٨ : ، وأجوع
يوما فأسألك).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ٧٦. وروى هذا الحديث الشيخ الصدوق
الصفحه ١٠١ :
ذو حرفة وصنعة فإن
الناس يفضلون التعامل معه على التعامل مع غيره ، فتزداد البركة في رزقه ، مما يؤدي
الصفحه ١١٥ : يحاسب (٣) ويؤمر به إلى النار).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ٤٠ ، ورواه الشيخ
الصفحه ١١٨ :
[٢٩]
قول
رسول الله (ص)
(من
مر (١) على المقابر وقرأ :
(قل هو الله أحد) (٢) إحدى عشرة (٣)
مرة
الصفحه ١١٩ :
[٣٠]
قول
رسول الله (ص) :
(أيما
عبد من عبادي مؤمن ابتليته ببلاء (١) على فراشه فلم يشتك (٢)
إلى
الصفحه ١٢١ :
البحر).
ورد هذا الحديث في الاربعين حديثا
المستدركة لصحيفة الامام الرضا عليه السلام بالرقم ١٨ ، ورواه