الصفحه ٢٩ : (ت / ٣٨١) (٣).
هذا وأصر محقق كتاب التوحيد على صحة هذا
اللقب قائلا : (الغزاء ـ بالغين المعجمة والزاي
الصفحه ١٣ :
في المسانيد صحيحة يمكن
التعويل عليها.
وآخرون على عدم صحة جميع روايات
المسانيد ، ولهذا قدموا
الصفحه ١٢٠ : فيما فيه رضى الله سبحانه. فإن
الصحة والامان نعمتان مجهولتان لا يعرفهما إلا من فقدهما.
والحديث يؤكد
الصفحه ١١ : الصحيحة ، وبذلك تكون قد ساهمت في تطوير وتسريع
عملية التفقه الذي يعتمد بالدرجة الاولى على صحة الاحاديث
الصفحه ١٢ : باب (الميم) أسماء جملة من
المسانيد التي عثر عليها أثناء تتبعة لكتب الحديث ، وذكر أسماء أصحابها ، وكان
الصفحه ١٤١ :
وإن
من عبادي من لا يصلحه إلا الصحة ، ولو أمرضته لافسده ذلك ، وإن من عبادي لمن يجتهد
في عبادتي
الصفحه ٢١٩ : .............................................................. ١٢
صحة أحاديث المسند...................................................... ١٢
مراسيل الائمة عليهم
الصفحه ١٢٥ : لسانه ويده).
روى هذا الحديث الشيخ الكليني في الكافي
٢ : ٩٩ ، الحديث ١. والعلامة المجلسي في البحار
الصفحه ٩٦ : ، وشهوة (٣) البطن والفرج).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ١٧. وروى هذا الحديث الشيخ
الصفحه ١١٠ : هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ١٠٣ ، ورواه الشيخ الصدوق في عيون أخبار الرضا عليه السلام
الصفحه ١٣٠ : ،
فهو
ممن كملت مروته ، وظهرت عدالته ، ووجبت اخوته (١)
وحرمت غيبته).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
الصفحه ٨٨ :
وروى في الحديث ١٢ ، عن أبي عبد الله
عليه السلام : (ما من مؤمن يؤدي فريضة من فرائض الله إلا كان له
الصفحه ٩١ : (٧).
ورد هذا الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ١٢. ورواه الشيخ الصدوق في عيون أخبار الرضا عليه
الصفحه ١١٦ :
من
ملك مقرب ، وليس أحب إلى الله تعالى من تائب مؤمن (١)
أو مؤمنة تائبة).
ورد هذا الحديث في صحيفة
الصفحه ٧٧ : الحديث في صحيفة الرضا عليه
السلام بالرقم ٧. ورواه الصدوق في عيون أخبار الرضا عليه السلام ٢ : ٤٦ ، الباب