الصفحه ٢٠٤ : (ص) : (إني تارك فيكم ما إن
تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، أحدهما أعظم من الاخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء
إلى
الصفحه ١٥ : واسطة.
هذا وقد يكون بعض الرواة في طبقتين أو
ثلاثة كما حصل بالنسبة إلى بعض أصحاب الامام الرضا عليه
الصفحه ١٦ : أكثر من ذلك وإن في معجم رجال الحديث رواة عن الامام لم ترد أسماؤهم
في هذه القائمة. ونحن بدورنا تتبعنا
الصفحه ١٤٥ : ) (١).
[٢٤] كنز الفوائد :
ذكر الشيخ الطوسي في كتاب مصباح الانوار : عن محمد ابن سليمان ، عن أبي الحسن
المثنى
الصفحه ٢٤ :
نكتفي في الاجابة على ذلك بكلام الامام
نفسه ، الذي رواه عبد الكريم الرافعي في كتابه (التدوين). فإن
الصفحه ٦٧ : والعلامة المجلسي سنده في أول الاحاديث ونقلناه في الصفحة ٣٩ ، من هذا الكتاب
، ثم أورد الاحاديث وإليك نص
الصفحه ٢٠٧ : تركت فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر من الاخر
: كتاب الله تعالى وعترتي ... الخ).
يوجد هذا الحديث في
الصفحه ١٣٧ : : أورد
الشيخ الصدوق ١٨٦ حديثا بطرق ثلاثة منها بسنده إلى ابن مهرويه عن داود بن سليمان
الفراء عن الامام
الصفحه ٤٢ : أعلى الله مقامه على كثرة
اعتماده على كل من الطوسي والنجاشي لم يذكر هذا الكتاب ، وإنما ذكر نسخة عامر
الصفحه ٢١ :
الكتاب
والمؤلف
هذا الكتاب يرى النور لاول مرة في عالم
المطبوعات ، بالرغم من كثرة الروايات عن
الصفحه ١٢ :
عدد
المسانيد :
وكمحاولة لاحصاء المسانيد وتسمية
أصحابها أورد الحاجي خليفة صاحب كتاب كشف الطنون في
الصفحه ٣٣ : : (من خاصة أبي الحسن [الامام الرضا] عليه السلام وثقاته
وأهل الورع والعلم من شيعته ، ذكره الشيخ المفيد في
الصفحه ٣٦ :
الكتاب وأسانيده :
ذكر شهاب الدين بن حجر العسقلاني (ت / ٨٥٢)
جملة من الرواة عن الامام الرضا عليه
الصفحه ٤٨ : ،
وروى عنه أبو حفص عمر بن احمد بن شاهين في كتاب الشكر ، وانتخب عليه ابن عقدة
ثلاثة أجزاء.
سمع تأريخ
الصفحه ١٣١ : ، كما ورد في القرآن الكريم (١).
ومن هنا فإن جميع رسالات السماء جاءت
لتخطط طريق الكمال للانسان لمنعه من