الصفحه ٢٩ : يظهر من لالي السيوطي ، وروى الخصال عنه حديث رواية أربعين حديثا ، إلا
أن النساخ صحفوا الغازي فيه بالغزا
الصفحه ٣٢ : رسول الله (ص) فلا
يدل على كونه عاميا ، إذ لعله لالقاء الحجة على الخصم ، وإلا فالعامي الذي لا يقول
الصفحه ٤٣ : أحوال رواة
هذه النسخة :
١ ـ الشيخ أبو بكر
محمد بن الفضل البخاري :
لا نعرف عنه شيئا إلا أنه ليس
الصفحه ٧٨ :
الاعمار إلا للوقوف على أحكام الله من خلال القران الكريم والسنة الشريفة.
وإبداء الرأي في حكم الله من قبل
الصفحه ٨٢ : ، وأما الاول ، فلان الشهيد لا يكون مفتخرا بوسام الشهادة إلا إذا
كان في قتله في سبيل الله وطاعته ، فتكون
الصفحه ٨٤ : .
وهذا مما لا يمكن لكل إنسان مسلط إجرائه بحذافيره إلا من عصم الله ، خصوصا مع ما
يتمتع به من أنانية وجهل
الصفحه ٨٨ :
وروى في الحديث ١٢ ، عن أبي عبد الله
عليه السلام : (ما من مؤمن يؤدي فريضة من فرائض الله إلا كان له
الصفحه ٩٠ : الاستفادة من العلماء
، وهو اقتراح فريد وهام لا يقف على أهميته إلا من واجه الامر بصورة جدية.
فالعالم ـ وهو
الصفحه ٩٧ : بالنسبة إلى من لم يأخذ من
الايمان بالحظ الا وفى فقد توجب له الانزلاق والتردي في الضلال والارتداد بعد
الهدى
الصفحه ٩٩ : )
(٢) ، فالغني موجب
للطغيان إلا من عصم الله.
__________________
(١) الرضراض : الحصى
أو صغارها ، والارض
الصفحه ١٠١ : بالجنة في عقباه.
على العكس من سئ الخلق ، فإنه يحذره كل
من عرفه حتى أقرباؤه وذويه ، ولا يتعاملون معه إلا
الصفحه ١١٤ : الجبال الراسيات كما في البحار (١).
ولا يحس بهذا إلا من تعرض له ويتضاعف هذا التأثير على المؤمن الذي غالبا
الصفحه ١٢٠ : فيما فيه رضى الله سبحانه. فإن
الصحة والامان نعمتان مجهولتان لا يعرفهما إلا من فقدهما.
والحديث يؤكد
الصفحه ١٣١ :
وترويض النفس على ترك
الهوى والعمل بما رسمته الشريعة له.
وما الانسان لولا ذلك إلا كالانعام بل
أضل
الصفحه ١٣٧ : الرضا عليه السلام ، في كتابه (عيون أخبار الرضا عليه السلام) ، الجزء
٢ ، الصفحة ٢٥ ـ ٤٩ ولم نورد هنا إلا