الصفحه ٣٥١ : .. واستقبله أهل المدينة وفيهم قيس بن سعد ـ وكان
سيد الانصار وابن سيدهم ـ فدار بينهما الحديث حتى انتهيا الى
الصفحه ٣٩٠ :
على حذر ».
وفي أحاديث سيد عبد القيس صعصعة بن
صوحان سعة لا يلم بها ما نقصده من الايجاز. وانما أردنا
الصفحه ٢١٦ : القرآن في امامته.
بقي علينا ان ننقاد بشيء كثير من
العناية والاهتمام ، الى فهم ما يرمز اليه الحسن نفسه
الصفحه ٣٩ : بمعاوية وبمكانته من أولي الامر الاولين ، لكن انكشف الغطاء ، في دور
سيد الشهداء فكان لتضحيته عليهالسلام
من
الصفحه ٣٢٥ :
يكن فيه منهن الا واحدة لكانت موبقةً ». وقابله على مثل ذلك كثير من سادة وسيدات ،
لسنا الآن بصدد احصائهم
الصفحه ٢١٧ :
ولنستمع الآن الى تصريح شخصي منه له
قيمته في موضوعنا الخاص.
انه يجيب على السؤال العاتب الذي
الصفحه ١٨٧ : ، وعزل سلطانك ، غير أنك تحرزت منه
بالرجال في أيديها العوالي ، أما اني قد رأيتك يوم دعاك الى
الصفحه ١٢٤ :
للجواب على هذا
العدوان. فدعا الى الجهاد ، وتألب معه المخلصون من حملة القرآن وقادة الحروب وزهاد
الصفحه ٥٩ :
خوفاً على ماء وجه من يسل
وروى المدائني قال : « خرج الحسن
والحسين وعبد اللّه بن جعفر حجاجاً
الصفحه ٣٥٧ : شيء
من تاريخ الشيعة الصحيح ، قد طغت عليه التصرفات المعارضة ، وأكلته الاكاذيب
المأجورة على طول التاريخ
الصفحه ٢٤٨ : ، على ما ادخره اللّه له من الكرامة والملك
العظيم ، في الجنان التي هو سيد شبابها الكريم ، والطليعة من
الصفحه ٣٣٧ : بن عباس
والى عبد اللّه بن الزبير والى عبد اللّه بن جعفر والى الحسين بن علي ، يدعوهم الى
البيعة ليزيد
الصفحه ٤٢ : دينهم ودنياهم ، فكان من خليعه ما كان يوم الطف
، ويوم الحرة ، ويوم مكة اذ نصب عليها العرادات والمجانيق
الصفحه ٣٠٦ :
المتعاقدين في
المعاهدة. ولما مرّ البحاثة الاسلامي الجليل السيد أمير علي الهندي رحمهالله ، على ذكر
الصفحه ٢٣٣ : .
وكانت مجالس يستعد لها معاوية ،
بالاقوياء من أصدقائه الخلّص واقرابئه الأدنين ، الذين يساهمونه النظر الى