الصفحه ٧٨ : صحابة أبيه البهاليل من النجدة والحيوية
والمفاداة وشمائل الاخلاص الذي لا تشوبه شائبة طمع في دنيا ، ولا
الصفحه ١١ :
التاريخ : لابن الاثير ، علي بن محمد. دار صادر ـ بيروت ـ.
٨٥ ـ كفاية الاثر : لعلي
بن محمد الخزاز من اعلام
الصفحه ٢٦ :
التاريخ : لابن الاثير ، علي بن محمد. دار صادر ـ بيروت ـ.
٨٥ ـ كفاية الاثر : لعلي
بن محمد الخزاز من اعلام
الصفحه ٢٤٥ : ، وأمه هند بنت أبي سفيان بن حرب الى معاوية يسأله
المسالمة ، واشترط عليه العمل بكتاب الله وسنة نبيه ، وان
الصفحه ٣٣٥ : اللّه عليه ( وآله ) وسلم ، وكبراء قريش
وذوو أسنانهم! (٢)
وانما بقي أبناؤهم ، وأنت من أفضلهم! وأحسنهم
الصفحه ٣٤٦ : : ألا ترضى ان
تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا أنه لا نبي بعدي ، أحب اليَّ من ان يكون لي ما
طلعت عليه
الصفحه ٨٧ : الاولياء.
انه ينظر اليه من زاويته الربانية ـ نظر
امام الى امام ـ فاذا هو الراحل الذي لا يشبهه راحل ولا
الصفحه ٦٩ : نبيهم نقول : انهم نظروا الى هذه النيابة عن الوحي التي جعلها
رسول اللّه (ص) للكتاب وللعترة من بعده ، في
الصفحه ٧٠ :
ابرم فيها من حبل
جديد هو غير الحبل الممدود ـ عمودياً ـ من السماء الى الارض الذي عناه رسول اللّه
الصفحه ١٣٩ : .
لذلك كان تقديم ابن عم الامام ، بل ابن
عم النبي صلىاللهعليهوآله ، وتعيينه «
اسماً » ثم الاستفادة من
الصفحه ٣١٥ :
المغلوب!!.
ونودي في الناس الى المسجد الجامع ،
ليستمعوا هناك الى الخطيبين الموقعين على معاهدة
الصفحه ٢٩٧ : خليفة النبي (ص) لا يمكن أن ينقاد ـ لا
ظاهراً ولا سراً ـ الى مناقضته في أحكامه ، فيلحق العهار بالنسب
الصفحه ١٨٤ : الرشوة
بمثله ، حتى لقد كتب الى بعضهم : « وبنت من بناتي (١) »!.
وكانت الخصيصة البارزة في معاوية ، انه
الصفحه ٢١١ :
__________________
١ ـ ولعل من الخير
ان ننبه هنا ، الى ان بعض منتحلة آراء الناس سبق الى نشر هذا الحل من دون أن،
ينسبه الى
الصفحه ٧٥ : . فكان من السهل ان نفهم من هذا
التصميم « اتجاهاً خاصاً » نحو العترة من آل محمد (ص) له اثره في حينه ، وله