الصفحه ٣٤ : أراد ان يعده
بالاستغفار وهو كافر؟ وعند ذلك لابد ان يقال إنه أظهر له الايمان حتى ظنه به.
فيعود إلى معنى
الصفحه ٣٦ : لابد ان يفعل هذا للطف الذي يقع
الطاعة عنده لا محالة. كما لابد ان يفعل ما يقوي الداعي إلى الطاعات
الصفحه ٤٣ :
هذا التكليف ويجري
هذا الباب مجرى خلق إبليس ، مع علمه تعالى بضلال من ضل عند خلقه ، ممن لو لم يخلقه
الصفحه ٤٥ : عليه وآله
على ابنه ابراهيم عند وفاته. وقال : العين تدمع والقلب يخشع ولا نقول ما يسخط الرب
، وهو القدرة
الصفحه ٤٩ :
قلنا : اما جواب (لولا)
فجائز مستعمل ، وسنذكر ذلك فيما نستأنفه من الكلام عند الجواب المختص بذلك
الصفحه ٥٢ : اتساقه وانتظامه. فإن قيل : فأي معنى لسجنه إذا كان عند
القوم متبرئا من المعصية متنزها عن الخيانة قلنا : قد
الصفحه ٥٥ : في ذلك
، في قوله للذي كان معه : (اذكرني عند ربك) حتى وردت الروايات ان سبب طول حبسه (ع)
انما كان لانه
الصفحه ٥٦ : إلى احتباس اخيه عنده ، ويجوز ان يكون
ذلك بأمر الله تعالى ، وقد روى أنه (ع)
الصفحه ٦٥ :
ونطقا ثم توبوا إليه لتكونوا بالتوبة فاعلين لما يسقط العقاب عنده. وخامسها : انه
خاطب المشركين بالله تعالى
الصفحه ٦٩ : ، فرأى ذلك الرجل يخاصم رجلا من أصحاب فرعون فاستنصر موسى (ع) ، فقال
له عند ذلك انك لغوى مبين. وأراد انك
الصفحه ٧١ : رأى من قوة التلبيس والتخييل ما اشفق عنده من وقوع الشبهة
على من لم يمعن النظر ، فأمنه الله تعالى من ذلك
الصفحه ٧٧ : اعلام الآخرة التي يضطر عندها
الصفحه ٧٩ : عند نزول الشدائد وظهور الاهوال وتنبيه
القوم المخطئين خاصة على التوبة مما التمسوه من الرؤية المستحيلة
الصفحه ٨٠ : عند الغضب وشدة الفكر. ألا ترى ان المفكر الغضبان قد يعض
على شفيته ويفتل اصابعه ويقبض على لحيته؟ فأجرى
الصفحه ٨٦ : والمسكين عند
قوم شر من الفقير؟ وكيف قال : (وكان وراءهم ملك يأخذ
كل سفينة غصبا)
ومن كان وراءهم قد سلموا من