الصفحه ١٤١ : انه (ع) ما أجاب عمر إلى انكاح بنته إلا بعد توعد
وتهدد ومراجعة ومنازعة بعد كلام طويل مأثور ، اشفق معه
الصفحه ١٤٥ : التخاذل
والتقاعد والتواكل إلا القليل منهم على ما هو معروف مشهور ، ولما طالت الحرب وكثر
القتل وجل الخطب
الصفحه ١٥٠ : إلا دون العشرة ، ولا يبقى من الخوارج
الصفحه ١٥٥ :
ما كان يعلم الشئ
الذي يخبر به عن رسول الله صلى الله عليه وآله؟ وانه كان يستفيده إلا من المخبر
الصفحه ١٥٨ : العيان * فبئس البشارة والتحفة فقلت له ان قتل الزبير * لولا رضاك من
الكلفة فان ترض ذاك فمنك الرضا * وإلا
الصفحه ١٥٩ : فانتصف له منه. وإن كان الامر الآخر وهو ان يكون إبن
جرموز ما قتل الزبير الا مبارزة من غير غدر ولا أمان
الصفحه ١٦٤ : ، ولا تجوز على غيرهم إذا كان ذلك قبل ان
يتفرقوا ويجيئوا ويعلموا ، فإن تفرقوا فلا شهادة لهم إلا ان يكونوا
الصفحه ١٦٥ :
قبول شهادة النساء ، أن
قوله تعالى (واشهدوا ذوي عدل منكم) مخصوص غير عام في جميع الشهادات. ألا
ترى
الصفحه ١٦٧ : يذكره شيعته من
الاخبار في اعدائه ، وهيهات أن يشبه الحق بالباطل ، ولو لم يكن في ضعفه إلا رواية
الصفحه ١٦٨ : الخبر الخبيث ، أعظم من الطعن
على أمير المؤمنين عليه السلام. وما صنع هذا الخبر إلا ملحد قاصد للطعن عليهما
الصفحه ١٧٠ :
: سبحان الله ألا تجيبون إمامكم؟ أين خطباء مصر؟ فقام قيس بن سعد وفلان وفلان
فبذلوا الجهاد واحسنوا القول
الصفحه ١٧٥ : ، وسيدنا أبو عبد الله عليه السلام لم يسر طالبا للكوفة الا بعد توثق من
القوم وعهود وعقود ، وبعد ان كاتبوه
الصفحه ١٧٧ :
والمراسلات والعهود والمواثيق. وهذه أمور تختلف أحوال الناس فيها ولا يمكن الاشارة
إلا إلى جملتها دون تفصيلها.
الصفحه ١٧٩ :
ظهور أسباب الخوف لم
يقبلا منه ، ولم يجب إلا إلى الموادعة ، وطلب نفسه (ع) فمنع منها بجهده حتى مضى
الصفحه ١٨٢ :
تناقض إلا بمثل ما
اعتمدناه بعينه. في الوجه في غيبته عن أوليائه وأعدائه : (مسألة) : فإن قيل : فإذا