الصفحه ١٤٢ : المقامات والفضائل ، ولو لم يكن في الشورى من الغرض الا هذا
وحده لكان كافيا مغنيا. وبعد ، فان المدخل له في
الصفحه ١٤٣ : العظائم والكبائر. أو لاعتقادهم ان الخلاف في بعض الاشياء وان كان
في ظاهر الامر كالخلاف في غيره ، لا يقع الا
الصفحه ١٤٧ : إذا كنا لا نعرف
سببه والحامل عليه ، أو كان لا وجه له إلا ما يقتضي الشك. فأما إذا كنا قد عرفنا
ما
الصفحه ١٥١ :
إلا دون العشرة ، حتى
أن رجلا من اصحابه قال له يا أمير المؤمنين ذهب القوم وقطعوا النهر. فقال (ع) لا
الصفحه ١٥٣ : الله. في قوله ما حدثني أحد عن الرسول إلا استحلفته : (مسألة) : فإن قيل فما
الوجه فيما روي عنه عليه
الصفحه ١٥٤ : الله عليه وآله إلا استحلفته
، يقتضي ظاهره أنه قد سمع اخبارا عنه (ع) من جماعة من الصحابة. والمعلوم خلاف
الصفحه ١٥٧ : رجل يا
امير المؤمنين ومن غلام ثقيف؟ فقال رجل لا يدع لله حرمة الا انتهكها. فقال له
الرجل أيموت أو يقتل
الصفحه ١٦٣ : الآية وعرف اللغة التي نزل بها القرآن ، فلم يذهب إلى ما
ذهب إليه إلا عن خبرة ويقين.
واما دفع السارق إلى
الصفحه ١٦٦ : لا يحل دم امرئ مسلم إلا أربعة : رجل قتل فقتل ، ورجل زنى بعد ان أحصن
، ورجل ارتد بعد إسلام ، ورجل عمل
الصفحه ١٧٢ :
بذلك إلا ما كان بينه
وبينك ، قد نقض. فإذا شئت فأعدت للحرب عدة ، وأذن لي في تقدمك إلى الكوفة
الصفحه ١٧٨ : إليها وان
الدين والحزم ما اقتضى في تلك الحال الا ما فعله ، ولم يبذل ابن زياد من الامان ما
يوثق بمثله
الصفحه ١٨٠ : لاحد من
الخلق صحيحا.
فأما كون ذلك سببا
لنفي ولادته (ع)
فلم يكن سببا لشئ من ذلك إلا بالشبهة
وضعف
الصفحه ٤ : يؤدونه بواسطة ، وفي الاول يدل
بنفسه ، فإن قيل : لم يبق إلا أن تدلوا على ان تجويز الكبائر يقدح فيما هو
الصفحه ٩ : المعصية التي
لا تكون إلا قبيحة ، وأكده بقوله فغوى ، وهذا تصريح بوقوع المعصية ، والغي ضد
الرشد. (الجواب
الصفحه ١٠ : الانبياء (ع) إلا مع التقييد لان
استعماله قد كثر في القبائح ، فإطلاقه بغير تقييد موهم ، لكنا نقول : ان أردت